الصفحه ٥٦١ : كَوْكَبٌ دُرِّيٌ) [النور : ٣٥] ، ومثل تكرير (الْعُسْرِ) وفيه الألف واللام والثاني هو الأول قول الشاعر
الصفحه ٥٦٧ : (٦) ، والبينة : الحجة (٧).
قوله تعالى : (وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) [البينة : ٥] ، فيه قولان :
أحدهما : أن
الصفحه ٥٦٩ : المضاف.
ومن سورة والعاديات
قوله تعالى : (وَالْعادِياتِ ضَبْحاً (١)
فَالْمُورِياتِ قَدْحاً
الصفحه ٥٧٥ : عليهم في إيلافهم.
ومن سورة الماعون
قوله تعالى : (أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ
بِالدِّينِ (١) فَذلِكَ
الصفحه ٣١ : .
وذهب الكوفيون
إلى أنه من (السّمة) ؛ لأنّ صاحبه يعرف به. وقول البصريين أقوى في التّصريف ، وقول
الكوفيين
الصفحه ٣٧ : (الرّزق) هذا قول المبرد" (٤).
٢ ـ الخلاف في رفع (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ) [البقرة : ٢١٧] :
ذهب
الصفحه ٤٥ : ) في قوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ) [الأنبياء : ١]. وقد ذهب بعضهم إلى أنه نعت للناس (٢).
فهذه
الصفحه ٤٦ :
إليه جماعة من المتأخرين ممن يرى رأي البصريين" (١).
في قوله تعالى
: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْ
الصفحه ٤٧ : العربية (٣) ، وإنّما يجوز في ضرورة الشّعر نحو قول الشاعر :
فزججتها
متمكّنا
زجّ
الصفحه ٤٨ : النحوي
واللغوي.
في قوله تعالى
: (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها) [البقرة : ٣٠] ، اختلف العلماء في
الصفحه ٧٣ :
أحدهما : أنها
بمعنى (هلّا) (١) يكون تحضيضا ، نحو قول الشاعر (٢) :
تعدّون عقر النّيب أفضل
الصفحه ٩٧ : نزلت
بالمدينة ، وهي قوله عزوجل : (وَالشُّعَراءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ (٢٢٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ
الصفحه ٩٩ : أنها مكية في قول ابن عباس ،
ومدنية في قول ابن مسعود ومقاتل. وينظر الجامع لما
يحتاج إليه من رسم المصحف
الصفحه ١٠٠ : المدني ، قال تعالى : (إِنَّا
بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ) [١٧] إلى قوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : : أبو العباس المبرد. (ت ٢٨٦). ينظر طبقات النحويين واللغويين :
١٠١ ، ونزهة الألباء : ١٦٤ ، وينظر قوله في