الصفحه ٤٨٨ : : ما
يكون [٩٩ / و] من نجوى نفر ثلاثة ، ولا يجوز الرفع على هذا الوجه (٣).
قوله تعالى : (اسْتَحْوَذَ
الصفحه ٤٩٠ :
فلمّا سجد واحتاج إليه ... (١) ، حتى قتل ، وكان يسمى (برصيصا) هذا قول ابن عباس (٢) وابن مسعود
الصفحه ٤٩٤ :
وقيل الغالب (١) ، ومنه قوله تعالى : (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ) [ص : ٢٣] ، والحكيم : المحكم للأشيا
الصفحه ٤٩٩ :
للكبر أم لدم الاستحاضة ، فالعدة ثلاثة أشهر ، وهو قول الزهري وعكرمة
وقتادة (١) ، وقيل : إن ارتبتم
الصفحه ٥٠٧ :
بات يعشّيها
بعضب باتر
يعدل في
أسواقها وجائر (١)
قوله تعالى
الصفحه ٥١٧ : قراءة بعيدة (٨).
قوله تعالى : (فَما لِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ
مُهْطِعِينَ (٣٦) عَنِ الْيَمِينِ
الصفحه ٥٢١ :
وقوله : (لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ) يراد به : النبي صلىاللهعليهوسلم ، كان إذا قال
الصفحه ٥٢٥ : البنين لا
يغيبون عن عينيه في تجارة ولا عمل (٥).
وقوله : (قتل)
أي : لعن (٦).
قوله تعالى : (إِنَّها
الصفحه ٥٣٣ : ) إلى (سُندُسٍ). وهذه القراءة أجود القراءات (٢).
قوله تعالى : (وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً
الصفحه ٥٣٤ : : (عُرْفاً) أي : متتابعين ، من قولهم : جاؤوا إليه عرفا واحدا ،
فعلى هذا يكون نصبا على الحال (١).
قوله تعالى
الصفحه ٥٣٩ : عَلِمَتْ) [التكوير : ١٤] ، وهو الناصب ل (إِذَا).
قوله تعالى : (وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ
الصفحه ٥٤٧ : .
قوله تعالى : (وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (١٤) ذُو
الْعَرْشِ الْمَجِيدُ) [البروج : ١٤ ـ ١٥].
قرأ
الصفحه ٥٤٨ : بإضمار فعل ، كأنه قال : أعني
فرعون وثمود.
قوله تعالى : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي
لَوْحٍ
الصفحه ٥٤٩ : ) ، والمعنى :
ما كل نفس إلا عليها حافظ.
وأنكر الكسائي (٤) تشديد الميم ، وهو جائز عند البصريين (٥).
قوله
الصفحه ٥٥٧ : (٦).
وقوله : (قَدْ أَفْلَحَ) جواب القسم (٧) ، وهو على حذف (اللام) (٨) ، وتقديره : لقد أفلح ، وقيل (دَسَّاها