الصفحه ٣٥٣ : .
وقيل : هو من (السّكون)
، إلّا أنّ الفتحة أشبعت فنشأت منها ألف ، فصار (استكانوا) ، وهو على هذا القول
الصفحه ٣٦٩ : ما بعدها على التشبيه
بالتمييز ، هذا قول سيبويه (٥).
فصل :
وممّا يسأل عنه
أن يقال : ما معنى قوله
الصفحه ٣٧٧ : (٦).
قال ابن إسحاق
: التقطوه ليكون لهم ولدا فكان عاقبة أمره أن كان لهم عدوا وحزنا (٧).
قال قتادة في
قوله
الصفحه ٣٩٦ : ، وقيل : هي زينب بنت جحش ، وقال ابن عباس : لم يكن عند النبي عليهالسلام امرأة وهبت نفسها له (١).
قوله
الصفحه ٤٠١ : بالرفع ، على
أن قوله : (ظَنَّهُ) بدل من (إِبْلِيسُ ،) قال : ولو قرأ قارئ (ولقد صدق عليهم إبليس ظنّه) لجاز
الصفحه ٤٠٨ : .
وتحتمل أن تكون
مصدرية والتقدير : لتنذر قوما كإنذار آبائهم.
قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى
الصفحه ٤١٥ : قوله : (هَلْ أَنْتُمْ
مُطَّلِعُونَ) هذا الرجل من أهل الجنة كان له أخ من أهل الكفر [٨٠ /
و] وأحب أن يرى
الصفحه ٤١٩ :
وقيل : الكذب
يجوز في المكيدة والتّقية ومسرّة الأهل بما لا يضر (١).
قوله تعالى : (فَبَشَّرْناهُ
الصفحه ٤٣٥ : العلماء :
نظير خلق الأرض في يومين ، ثم لما فيها من تتمة أربعة أيام (٥) ، قول القائل : خرجت من البصرة إلى
الصفحه ٤٤٠ :
يعبده حق العبادة ، هذا قول المبرد (١).
والثاني : أن (عابدين)
هاهنا بمعنى (جاحدين) (٢) ، والمعنى : أنه
الصفحه ٤٤٧ : ،) وكذلك في الثالثة ، وأجاز الكسائي : في الدار لزيد ،
والبصريون لا يجيزون ذلك.
ومن سورة الأحقاف
قوله
الصفحه ٤٤٨ : ربّ
غابط لنا ؛ لأن (ربّ) لا تدخل على معرفة ، وإنما تدخل على النكرة وكذلك (كُلِّ.)
قوله تعالى
الصفحه ٤٥٣ : ء الحجرات : يا محمد ، أخرج إلينا ،
وهو قول قتادة ومجاهد وكانوا من بني تميم (١).
قال الفراء (٢) : أتاه وفد
الصفحه ٤٦٧ :
ومن سورة النّجم
قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
وَما غَوى (٢) وَما
الصفحه ٤٧٤ : : استهل الصبي ، إذا صرخ
عند الولادة (٤).
قوله تعالى : (فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ) [القمر : ١٦