الصفحه ٢٧١ : فيها (كُنَّا؟)
قيل : لا يجوز (٤) ؛ لأنّها مضافة إليه ، والمضاف إليه لا يعمل في المضاف.
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٩ : أصحابنا ؛ لأنّه لا معنى له.
وقوله : (الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ ،) تقديره عند البصريين : باركنا ما حوله
الصفحه ٢٩٥ :
واختلف في
الإمام هاهنا (١) :
فقيل : إمامهم
نبيهم ، وهو قول مجاهد وقتادة.
وقال ابن عباس
والحسن
الصفحه ٣٠٠ : ) على مذهب من رفع كلمة.
قوله تعالى :
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ) [٥١ / و] (وَالرَّقِيمِ
الصفحه ٣٠٢ : بَأْساً شَدِيداً مِنْ
لَدُنْهُ ،) أي : عاجل عقوبته في الدنيا ، ثم مرّ في السورة.
قوله تعالى
الصفحه ٣٠٦ : (سِنِينَ) قولان :
أحدهما : أنه
بدل من ثلاثمائة (٢).
والثاني : أنه
تمييز (٣) ، كما تقول : عندي عشرة
الصفحه ٣١٢ :
وقيل : هو
هارون أخو موسى ، نسبت إليه ، لأنّها من ولده ، كما يقال : يا أخا بني فلان ، وهو
قول
الصفحه ٣١٦ :
عن قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي ،) أين مفعولا (وَاجْعَلْ
الصفحه ٣٢٩ : من مثل هذا.
وقيل في قوله :
(أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) أنّ معناه : أفهم الغالبون على رسول الله
الصفحه ٣٣١ : (١) ، هذا قول ابن عباس وقتادة ، وقال سالم بن أبي الجعد (٢) : كان حوت في بطن حوت (٣).
وقدّر بعض
السلف حذف
الصفحه ٣٣٣ :
ابن مريم عليهالسلام ، فعجب الوليد ومن كان معه في المجلس من قول عبد الله
بن الزبعرى ، ورأوا أنه
الصفحه ٣٣٧ : يستغنى عنه ، وليس كذلك (النّاس)
(٦).
و (الألف
واللام) في (النّاس) للعهد ، وقيل للجنس ، وتأوّل على قول
الصفحه ٣٣٨ : ) [الحج : ٢] (تَذْهَلُ) [الحج : ٢] أي : تذهل كل مرضعة عما أرضعت وفي يوم ترونها.
قوله تعالى : (كُتِبَ
الصفحه ٣٤١ : كلها ، وهذا قول ابن عباس (٤) وابن عمر ، وقيل : التفث :
كشف الإحرام
وقضاؤه كحلق الرأس والاغتسال
الصفحه ٣٥٠ : ء (١).
وموضع (لِما تُوعَدُونَ) رفع ؛ لأنّ المعنى : بعد ما توعدون.
قوله تعالى : (ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا