الصفحه ١٩٢ : من هذه الطّريقة (١).
والعرب تتمدّح
بإنجاز الوعد وخلف الوعيد ، ويروى عن أبي عمرو أنه سمع عمرو بن
الصفحه ٣٩٥ :
كسر يدل على هذا المعنى ؛ لأنه اسم فاعل من ختم ، كضارب من ضرب (١).
والنبيين : في
مذهب من كسر في
الصفحه ٤٠٨ : وصالح وشعيب عليهالسلام ، ومبعد أيضا من قبل أن قيسا بعث فيهم خالد بن سنان ،
وهو الذي أطفأ نار الجمرة
الصفحه ٥٣٨ : طمع في إسلامه
، فمرّ به عبد الله بن أم مكتوم فوقف يسأله عن شيء ، أو قال : يستقريه القرآن ،
فشقّ ذلك
الصفحه ١٥٣ :
والجواب : أن
الحسن قال : المعنى أنه من الذين يستوجبون على الله الكرامة وحسن الثواب. فلما كان
خلوص
الصفحه ٢٣٦ : تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِي
الصفحه ٢٩١ : القرآن وإعرابه : ٣ / ١٨٩ ، وإملاء ما منّ به الرحمن : ٢ /
٨٩.
الصفحه ٣١٠ : البيت : ٣٤ ، وهو من شواهد أبي عبيدة في مجاز
القرآن : ٢ / ٥ ، والزجاج في معاني القرآن وإعرابه : ٣ / ٢٦٦
الصفحه ٣٢٠ :
أنها مخالفة للمصحف (١) ، وقد قرأ بذلك عيسى بن عمر (*) ، واحتجا بأنّه غلط من الكاتب ، وقد روي مثل
الصفحه ٤٠١ : ] فقال : ذلك بالظن فصدق ظنه (٢).
وأمّا من خفف
فذهب الفراء (٣) إلى أن المعنى : ولقد صدق عليهم إبليس ظنه
الصفحه ١٨٠ :
المعنى قابضك برفعك من الأرض إلى السماء غير وفاة موت ، وهذا قول الحسن وابن جريج
وابن زيد.
والجواب الثاني
الصفحه ٤٧٠ : [٩٤ / ظ] : واحدة السّدر ، وهو شجر النبق (٦) ، وقيل : سدرة المنتهى في السماء السادسة إليها ينتهي
من
الصفحه ٥٤٨ :
و (فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ) بدل من الجنود في موضع جر (١) ، أجاز بعضهم (٢) : أن يكون في موضع نصب
الصفحه ٣١٧ : (فعل) في الصفات أكثر من (فعل)
وذلك نحو : حطم ولبد ، فهذا أكثر من باب عدى (٢) ، وقد قرئ (بِالْوادِ
الصفحه ٣٥٨ : للكوة باب آخر يوضع المصباح فيه (٢).
ويقال : زجاجة
وزجاجة وزجاجة (٣).
والمصباح : (مفعال)
من الصبح