الصفحه ٤٠٣ : سورة الملائكة (٢)
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ جَمِيعاً) [فاطر
الصفحه ٤٥٣ : .
(٤) ينظر العين : ٣ / ٧٥ (حجر).
(٥) لم أقف على قائل البيت ، وهو من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن
الصفحه ٥٢٠ :
والجدّ : الحظ
، لانقطاعه بعلة شأنه ، والجدّ : ضرب من السّير لانقطاعه عمّا هو دونه ، وأصل الجد
الصفحه ٥٧ :
الملائكة تعجبت من ذلك ، وأمّا أنا فأرى أنها ألف استرشاد .." (١).
فهذه الرواية
في هذا السياق تدل
الصفحه ٧٩ :
خباب ، أليس يزعم محمد هذا الذي أنت على دينه ، أنّ في الجنة ما ابتغى
أهلها من ذهب أو فضة أو ثياب
الصفحه ١٠٠ :
الَّذِينَ
آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ) [التغابن
الصفحه ١٩٥ : المعنى : وإنّ من أهل الكتاب أحد إلا ليؤمننّ
به قبل موته.
وذهب الكوفيون (٤) إلى أنّ المعنى : وإنّ من أهل
الصفحه ٣١٦ :
عن قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي ،) أين مفعولا (وَاجْعَلْ
الصفحه ٤١٣ : .
(٢) إعراب القرآن للنحاس : ٢ / ٧٣٦ والحجة لأبي علي الفارسي : ٦ / ٤٧.
(٣) البيت من شواهد الطوسي في التبيان
الصفحه ٤٥٠ : .
(٦) هذا قول الأخفش في معاني القرآن : ٢ / ٤٨١.
(٧) ديوانه : ١٧٨ ، وهو من شواهد سيبويه في الكتاب : ١ / ٤٢٣
الصفحه ٤٥٢ :
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوى) [الفتح : ٢٩].
الشّطأ : فراخ
الزرع التي تخرج من جوانبه ، ومنه شاطئ
الصفحه ٥٤٣ : منزلة ، وطبقا عن طبق ، وذلك أن من كان على صلاح دعاه
إلى صلاح قومه ، ومن كان على فساد دعاه إلى فساد قومه
الصفحه ٣ : دراسة كتاب الله عزوجل ، فكانت كتب معاني القرآن وإعرابه تستحوذ على عقلي ،
ويرنو إليها بصري ، لما فيها من
الصفحه ٢١٣ : القرآن : ١ / ٢٥٠.
(٧) هذا قول الرماني في معاني الحروف : ١٠٢ ، وينظر إملاء ما منّ به الرحمن
: ١ / ٧٣
الصفحه ٤٢٧ : أربعين يوما في بطن سمكة.
وقيل : كان
ذنبه أنه وطئ في ليلة عددا كبيرا من جواريه حرصا على كثرة الولد