الصفحه ٤٠٢ : (عَلَّامُ) وجهان : النصب والرفع ، فالنصب (٤) من وجهين :
أحدهما : أن
يكون نعتا لربي ، كأنه قال : قل إن ربي
الصفحه ٤٣٦ : التشبيه بما وقف عليه من المنون (٥).
والأعلام :
الجبال ، واحدها علم (٦) ، قالت الخنساء (٧) :
وإنّ
الصفحه ٤٥١ : ثواء
حول.
والثاني : أن
يكون موضعها نصبا على البدل من (الهاء والميم) في (تَعْلَمُوهُمْ ،) والتقدير
الصفحه ٤٥٤ : أكرمته لقصدك ، وما أشبه ذلك.
ومن سورة ق
قوله تعالى : (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (١) بَلْ
عَجِبُوا
الصفحه ٤٧٨ : ء) من أجل حرف الحلق (٣) ؛ لأن حرف الحلق إذا كان عينا أو لاما جاء في غالب
الأمر على (يفعل) بالفتح ، إذا
الصفحه ٥١٠ :
[١٠٥ / و]
السّمة : العلامة ، يقال : وسمه يسمه وسما وسمة (١).
والخرطوم : ما
نتأ من الأنف ، وهو
الصفحه ٣٤ :
٣ ـ تخطئته ابن قتيبة :
سأل المجاشعي (١) : لم كسرت (إِنَ) من قوله تعالى : (وَلا يَحْزُنْكَ
الصفحه ٤٩ : (قالُوا إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) [طه : ٦٣] ، وردّ رأي من قال : إنّ (إنّ) بمنزلة (نعم) في هذه القراءة.
فقال
الصفحه ٥٥ : العنوان. والذي زاد الأمر سوءا أن
الصفحة الأولى من هذه النسخة في مستهلها ما يأتي : " فاتحة الكتاب مدنية
الصفحه ٢١٢ : التعليل مكي في مشكل إعراب القرآن : ١ /
٢٤٨.
(٦) البيت من شواهد سيبويه في الكتاب : ١ / ٢٤ ، والطبري في
الصفحه ٢٢١ :
والخلود :
البقاء ، يقال : خلد يخلد خلدا وخلودا ، والرّجل خالد ، والخلد اسم من أسماء
الجنّة ، ويقال : أخلد
الصفحه ٢٥١ : القرآن للفراء : ٢ / ٢٠ ـ ٢١.
(٨) البيت لذي الرمة ، ديوانه : ٦٦٤ ، وفيه : (مررن فقلنا) وهو من شواهد
الصفحه ٤٢٩ : : (وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) [الزمر : ٦].
الأزواج : الأصناف
، ويعني بالأنعام
الصفحه ٤٣٧ : عيني
أحبّ إليّ من
ليس الشّفوف
أي : (وأن تقرّ
عيني) ، أضمر (أن) ؛ لأن في صدر
الصفحه ٤٦٦ : .
(٤) البيت لرجل من مذحج كما نسبه إليه سيبويه في الكتاب : ١ / ٣٥٢ ، وبلا
نسبة في معاني القرآن للأخفش : ١ / ٢٥