الصفحه ٥٥٩ :
وأجاز الفراء (١) : الجر في (الذَّكَرَ
وَالْأُنْثى) على البدل من (ما ،) وفي القراءة الأولى يكون
الصفحه ١٤٧ : :
وممّا يسأل عنه
: أن يقال : ما موضع (أَنْ يُعَمَّرَ؟)
والجواب : رفع
، فإن قيل : من أي وجه؟ قيل : من
الصفحه ١٧٤ : ء.
ويقال : ما
معنى : (فَيَتَّبِعُونَ ما
تَشابَهَ مِنْهُ)
والجواب : أنهم
يحتجون به على باطلهم (١).
فإن
الصفحه ٢٨٥ : :
يعود على القرآن.
قوله تعالى : (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ
الصفحه ٣٠٨ : (٢) ، ومثله : (مِنْ وَرائِهِمْ
جَهَنَّمُ) [الجاثية : ١٠] ، وهو محتمل ؛ لأنّه من المواراة ، قال الشاعر
الصفحه ٣١١ : حفص (فَناداها مِنْ
تَحْتِها) وقرأ من تحتها الباقون بفتح الميم على معنى (الذي) (٣).
واختلف فيمن
الصفحه ٣٤٨ : الحال (٨) ، والتقدير :
__________________
(١) هو من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن : ٢ / ٥٦
الصفحه ٣٦٣ : : أصبوت؟ فقال : لا ، ولكن دخل عليّ رجل من قريش
فاستحييت أن يخرج من منزلي ولم يطعم ، فقال : ما كنت لأرضى
الصفحه ٤٣٠ : ، وهو من شواهد ابن جني في المنصف
: ٣ / ٤١ ، والباقلاني في إعجاز القرآن : ١٧٦. وخبت : صحراء بين مكة
الصفحه ٤٦١ :
من النّفر
اللّاتي الّذين إذا هم
يهاب اللئام
حلقة الباب قعقعوا
الصفحه ٤٩١ :
والجواب : أن
موضعها نصب ، والمعنى : يخرجون الرسول ويخرجونكم ؛ لأن تؤمنوا بالله ، أي : من أجل
ذلك
الصفحه ١٧٩ : : أصله
الالتفاف ، ومنه قولهم لضرب من الشجر : مكر ؛ لالتفافه ، وامرأة ممكورة : ملتفة (١).
ومما يسأل عنه
الصفحه ٢٧٨ : ، والدّليل على ذلك : أنّ كلّ ما
كان من الحروف على حرفين فإنّه ساكن الثّاني نحو : هل ومن وقد وما أشبه ذلك
الصفحه ٣٣٥ : ، ومن كسر فلأنه شيء ظاهر عليها كظهور ما
يكون على الظهر أو الرأس (٣).
قال الشعبي
وعلقمة : الزلزلة من
الصفحه ٣٦٤ : صفته ، ودلّ (فاسأل) على السؤال ، كما قالت العرب :
من كذب كان شرا له ، أي : كان الكذب ، ودلّ عليه كذب