الصفحه ٣٦٠ : عربية ؛ لأنّ في الكلام مثل لفظها (شكوة)
وهي قرية صغيرة ، فعلى هذا تكون (مشكاة) (مفعلة) منها ، وأصلها
الصفحه ٤١٧ : من شواهد النحاس في معاني القرآن : ٦ / ٣٤ ،
وابن الجوزي في زاد المسير : ٦ / ٢٩٨.
(٤) ينظر الجواهر
الصفحه ٤٥٦ : :
__________________
(١) غير موجود في ديوانه المطبوع ، وهو من شواهد سيبويه في الكتاب : ١ / ٣٨
، والفراء في معاني القرآن
الصفحه ٥٦٥ : : ٢ / ٤٢٥ ، والنحاس في إعراب القرآن : ٣ /
٧٤٤.
(٢) بياض في الأصل ، والزيادة من مجمع البيان : ١٠ / ٤٠٩
الصفحه ١٠٦ :
ذكرت أخا دلّك على أخ أو أخت. إلّا أن هذا المحذوف أتى على ضربين :
أحدها : لم يقع
فيه عوض من المحذوف
الصفحه ١٢٦ :
تنزّل من جوّ
السّماء يصوب
ووزن ملاك (معفل)
محوّل من مألك على وزن (مفعل) ، فمن العرب من يستعمله
الصفحه ٢٢٨ :
وقال الكوفيون
: هي (فعلى) من ماس يميس (١) ، فعلى هذا القول تكون الواو منقلبة عن ياء ، لسكونها
الصفحه ٢٣٨ : .
(٨) مجمع البيان : ٥ / ٤٦ ، والجامع لأحكام القرآن : ٨ / ١٢٣ ، وينظر إملاء
ما منّ به الرحمن : ٢ / ١٤.
الصفحه ٢٦٤ : بالسّجود الّذي لا يكون إلا لمن يعقل أجراهم مجرى من يعقل (٤) ، كما قال : (يا أَيُّهَا
النَّمْلُ ادْخُلُوا
الصفحه ٢٦٩ : نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَلا
يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) [يوسف : ١١٠
الصفحه ٢٨٨ :
ومن سورة بني إسرائيل (١)
قوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ
لَيْلاً مِنَ
الصفحه ٣٤٠ : من المؤمنين والكافرين اختصموا في يوم بدر ، وهذا
قول أبي ذر ، وقال ابن عباس : الخصمان أهل الكتاب وأهل
الصفحه ٣٥٩ : ؛ لأنّه تعالى خاطب العرب على قدر ما يفهمون.
وقال الحسن
المعنى : مثل نور القرآن في القلب كمشكاة.
ويروى
الصفحه ٤٤٤ :
قال قتادة :
نزلت في أبي جهل ، وذلك أنه كان يقول : أنا أعز من بها وأكرم ، فقيل له : أأنت
الذي كنت
الصفحه ٥٣٧ : (٢) : ولم نجد اسما من الواو والياء عدل عن وجهته غير (طوى)
، فالإجراء فيه أحب إليّ ؛ إذ لم أجد له في المعدول