الصفحه ٥٣٩ :
تذهب للصّياح
يريد : إلى أي
الأرض. ولم يحك سيبويه (٦) من هذا إلا : ذهبت الشّام ، وعلى هذا جا
الصفحه ٢٩٩ : : ٥ / ١٤٤.
(٢) البيت للأخطل ، ديوانه : ٣٨٧ ، وهو من شواهد الأخفش في معاني القرآن :
٢ / ٣٩٣ ، والطبري في
الصفحه ٢٢٢ : الزّمان الذي هم فيه من قيام في المحشر إلى أن يدخلوا النّار ، وهو
استثناء من الخلود فيها وهو متصل
الصفحه ٣٦٢ :
واختلف
النحويون في (مِنْ) الثانية والثالثة :
فجعل بعضهم
الثانية زائدة ، فعلى هذا المعنى يكون
الصفحه ٧٥ : والتفسير ، كما احتج من كلام
الصحابة والتابعين في تأصيل الحكم اللغوي أو الشرعي في بعض المسائل.
ومثال ذلك
الصفحه ٢٦٦ : بن جبير والحسن وقتادة ، وروي عن مجاهد أيضا أنّ الشّاهد قدّ القميص (١).
و (مِنْ) في قوله : (مِنْ
الصفحه ١٥٤ : الكلام الموجز.
ونظيره من كلام
العرب : القتل أنفى للقتل ، إلا أن ما في القرآن أوجه وأفصح وأكثر معاني
الصفحه ٣٠٠ :
والثاني : أن
الحال لا يكون من نكرة في غالب الأمر.
ولكن يجوز أن
يكون (تَخْرُجُ) وصفا ل (كَلِمَةً
الصفحه ٥٣١ : الوجه مكي في مشكل إعراب القرآن : ٢ / ٧٨٥ من غير أن ينسبه إلى
أحد.
(٢) ينظر العين : ٥ / ٤١٧ (كوب
الصفحه ٤٨١ : المطهرون في حكم الله عزوجل (٢) ، وقيل : لا يمسّ القرآن إلا المطهرون ، أي : من كان
على وضوء ، وهو قول مالك
الصفحه ١٣٨ :
وغيره من النّحويين (١) : هو اسم أعجمي معرب استدلوا على ذلك بامتناع صرفه ،
وذهب قوم إلى أنّه عربي
الصفحه ٩٨ : تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ) [٥٣]
__________________
(١) ينظر معاني القرآن للنحاس : ٥ / ٢٧٧ ، وأسباب
الصفحه ٣٢٨ :
والرابع : أن
يكون رفعا ب : (أَسَرُّوا) على لغة من قال : أكلوني البراغيث (١).
فهذه أربعة
أوجه في
الصفحه ٣٥٢ : : الوجوه والنظائر في القرآن الكريم : ٦٤ ،
وإصلاح الوجوه والنظائر : ٤٢.
(٤) ديوانه : ٨١ ، وهو من شواهد
الصفحه ٣٣ :
يتفق مع آرائهم وأصولهم.
لقد جاءت مواضع
المخالفة في (النكت في القرآن) لسيبويه وأبي عبيدة والأخفش