الصفحه ٥٢٥ : : العروض والذهب ،
قال : وحدثني قيس (٣) عن إبراهيم بن المهاج (٤) عن مجاهد قال : ألف دينار ، وكان له عشرة من
الصفحه ٥٥٠ :
كلون العاج
ليس به غضون
والمعنى : من
بين صلب الرجل وترائب المرأة.
والابتلاء :
الاختبار
الصفحه ٥٥١ : : خضراوان من الرّيّ ، و (أَحْوى) على هذا حال من (الهاء) في (جعله) (٣).
والثاني : [١١٦
/ و] أن يكون غير
الصفحه ٥٧٢ : : ٢ ـ ٣].
(الَّذِي) في موضع جر على البدل من (هُمَزَةٍ ،) ولا يجوز أن يكون نعتا ؛ لأنه معرفة ، و (هُمَزَةٍ) نكرة
الصفحه ٥٧٧ : أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) [الكافرون : ٥] في المستقبل : لأنه قد آيس من إيمانهم (١).
قال أبو إسحاق
الصفحه ٤٠ : ) لمّا صارت لضرب الأمثال صارت في معنى (جعل)
، فجاز أن تتعدى إلى مفعولين ، وإذا كانت كذلك من جملة ما يدخل
الصفحه ١٢٣ :
: أنّ السّماء جمع ، واحدها (سماوة) و (سماءة) (٤) وذكر قطرب ما لفظه لفظ الواحد ومعناه معنى الجمع فقال
منه
الصفحه ٣٠٧ : المسألة مفصلة في أحكام القرآن : ٢ / ٢٤ ، ١٥٨.
(٦) البيت من شواهد ابن الجوزي في زاد المسير : ٣ / ٣٠٩
الصفحه ٣٥٦ :
أنزلناها ، إلّا أن هذا الفعل لا يظهر ؛ لأن الظاهر يكفي منه (٣).
وقوله : (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي
الصفحه ٤٠٩ : ، ولا
الليل سابق النهار وكل على مقادير قدرها الله تعالى (٣).
والفلك : موضع
النجوم من الهواء ، وأصله
الصفحه ٤٧٥ : منصوبا ب : (نَتَّبِعُهُ ؛) لأنه عامل في (الهاء) ، ولا ينصب أكثر من مفعول واحد ،
ويجوز في الكلام الرفع
الصفحه ٥١٥ : كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ) [الأنفال : ٣٢] ، وهو
الصفحه ٥٧٦ :
الكوثر : الخير
الكثير ، وهو (فوعل) (١) من الكثرة ، وقيل : هو نهر في الجنّة (٢) ، ويروى عن عائشة
الصفحه ٥٢٧ : مشكل إعراب القرآن : ٢
/ ٧٧٦.
(٢) هو : عامر بن الطفيل ، كما في شرح المفضليات : ٣٦٤ ، والأصمعيات : ٢١٦
الصفحه ٤٣٣ : (٣).
جاء في التفسير
: أنه تعالى خلقها أولا دخانا ، ثم نقلها إلى حال السماء من الكثافة والالتئام