الصفحه ٤١٦ : ساعدة بن جوئية ، وهو
من شواهد الطبرسي في مجمع البيان : ٨ / ٣١٠.
(٥) هذا قول الفراء في معاني القرآن
الصفحه ٤١٨ : من الرأي ، أي : يظهر ، يقال نجم النبت إذا ظهر ،
فقال : إني سقيم.
قال الفراء (٣) في قوله : (فَقالَ
الصفحه ٤١٩ : للسموأل ، شرح ديوان الحماسة للتبريزي : ١ / ١٣٠. وهو من شواهد
الباقلاني في إعجاز القرآن : ١٠٤ ، والزبيدي في
الصفحه ٥٣٢ : ،
ولم ينون الثاني ؛ لأنه ليس برأس آية ، وقد قال الزجاج (١) : إنّ من نونهما جميعا أتبع الثاني الأول
الصفحه ٧٢ : عندهم : فوعلة ، وأصلها : وورية ، مثل : حوقلة
، ودوخلة فأبدلوا من الواو الأولى تاء كما فعلوا في تولج
الصفحه ١٢١ : كتابه (مفردات القرآن) : ٢٨٥
(سما) من غير نسبه.
(٨) اللسان : ٦ / ١١٢ (أرض).
(٩) مجمع البيان : ١ / ١٤٢
الصفحه ١٣٧ : :
ويسأل عن قوله
: (وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) [البقرة : ٣٤]. ما معنى (كان)؟
الجواب : أنّ
بعضهم قال المعنى
الصفحه ٢٥٤ : في استغنائه عن تكلّف السّقي.
وبعل اسم صنم (٢) ، ومنها قوله تعالى : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً
وَتَذَرُونَ
الصفحه ٢٩٤ : :
الوارث من الرجال.
قوله تعالى : (وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣١٤ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) [طه : ٢].
اختلف في معنى
: (طه). فقيل : هو اسم للسورة ، وقيل : هو اختصار من
الصفحه ٥٤٧ : : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها) [الشمس : ١] ، (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها) [الشمس : ٩].
و (النَّارِ) جرّ على البدل من
الصفحه ٢٩٧ : بضم الواو واللام ، وهو أجود ؛ والعلة في ذلك أن
بعدهما ضمة العين فكرهوا الخروج من كسر إلى ضم وليس
الصفحه ٣٣٠ : : (وَلُوطاً آتَيْناهُ) [الأنبياء : ٧٤] [٥٨ / ظ] ، (وَنُوحاً إِذْ نادى
مِنْ قَبْلُ) [الأنبياء : ٧٦].
قوله
الصفحه ٣٣٨ : عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) [الحج : ٤].
الهاء في (عَلَيْهِ) تعود إلى الشيطان
الصفحه ٣٦٩ : / ظ].
__________________
(١) البيت من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن : ٢ / ٩٢ ، والطبري في جامع
البيان : ١٩ / ١٦٣ ، والشوكاني في فتح