الصفحه ٩٥ : (١٠).
قال ابن عباس (١١) : قلت لعثمان (١٢) : ما حملكم على أن قرنتم بين الأنفال وبراءة ، والأنفال
من
الصفحه ١٣٩ : الراجز (٦) :
كأنّني سيف بها إصليت
وقالوا : ثوب
إضريج ، أي : مشبّع الصّبغ (٧).
وقالوا : من
الصّفرة
الصفحه ٢٠٤ : ، ديوانه : ٤٨ ، وهو من شواهد الفراء في معاني
القرآن : ١ / ٣١٦ ، والطبرسي في مجمع البيان : ٣ / ٣٨٨ ، وابن
الصفحه ٢٩٥ : ابن زيد.
وقيل : من
كانوا يأتمون به في الدنيا ، وهو قول أبي عبيدة (٢).
ويسأل عن قوله
: (وَمَنْ كانَ
الصفحه ٢٩٦ : / و] ب (يعيدهم) يوم ندعو ، وهو قول الزجاج (٢).
قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ
الصفحه ٣٤٦ : : ٩١. وهو من شواهد سيبويه في الكتاب : ١ /
٤٢٢ ، والفراء في معاني القرآن : ٢ / ٢٢٩ ، والنحاس في إعراب
الصفحه ٥٠٥ : ولا يزال ؛
وذلك أن أصل الصفة : الثبوت ، من البروك وهو ثبوت الطير على الماء ، ومنه البركة
لثبوت الخير
الصفحه ٦٧ : ه) ، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج (ت ٣١١ ه).
ثالثا ـ أسلوبه من خلال الكتاب :
هناك عدة عوامل
الصفحه ٧٠ : (٣) في قوله تعالى : (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ١٨٨ : الخيثمي. ينظر الشعر والشعراء : ٤٤٨ ، والأغاني :
٢٢ / ٣٤٧ ، والبيت من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن
الصفحه ٢٤٩ :
والثاني : أنه
لمّا كثر منه ذلك أقام المصدر مقام اسم الفاعل ، كما قالت الخنساء (١) :
ترتع
الصفحه ٢٥٣ :
بنبي بين نبيين ، وهو (إسحاق) أبوه نبي ، وابنه نبي.
فأمّا من قرأ «من
وراء إسحاق يعقوب
الصفحه ٢٦٥ : ].
الهمّ : مقاربة
الشّيء من غير دخول فيه (١).
واختلف في
معناه هاهنا (٢) :
فقال بعضهم :
همّت المرأة
الصفحه ٣٠٥ : مئين قد
مضين كواملا
وها أنا ذا
قد أبتغي من أربع (١)
فجاء به على
الأصل
الصفحه ٤١٤ : ء المسافة منه إلى جميع
جوانبه (٦) ، قال ابن عباس : كان القرين رجلا من الناس ، وقال
مجاهد : كان شيطانا