الصفحه ١٦١ : اللباب : ١ / ٤٢١ ، والتبيان في إعراب القرآن : ١ / ١٥٢.
(٣) البيت للنمر بن تولب. ديوانه : ٧٢. وهو من
الصفحه ١٦٩ : من : صاره يصوره إذا أماله. قال الشاعر (٦) :
وجاءت خلعة
دهسن صفايا
يصور عنوقها
الصفحه ١٨٣ : : (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) [آل عمران : ١٤٦].
يقال : كأيّن
وكاين وكاء بمعنى
الصفحه ١٨٤ : ) الخبر ، كأنه قال : قتل ومعه ربّيّون. وموضع قوله : (مَعَهُ رِبِّيُّونَ ،) نصب على الحال من المضمر في (قتل
الصفحه ١٨٦ : الذي يحذف فيه التنوين ، وذلك قولك
: يا غلام ، تحذف الياء تخفيفا كما تحذف التنوين من قولك : يا زيد
الصفحه ١٨٩ : وروايته : (تراني عشيرتي) بدلا من : (ترى لي عثرة).
(٤) معاني القرآن للفراء : ١ / ٢٦١.
(٥) معاني القرآن
الصفحه ٢١٥ : لا نكذّب (١).
قوله تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ
الصفحه ٢٣٠ :
شُرَكاءَ فِيما آتاهُما) [الأعراف : ١٩٠].
الإيتاء :
الإعطاء.
وقرأ نافع
وعاصم من طريق أبي بكر جعلا له
الصفحه ٣١٥ :
أحدهما : أن
يكون المعنى (طأ) ثم أبدل من الهمزة هاء ، كما يقال : هرقت الماء ، وهنرت الثوب
وهرحت
الصفحه ٣٧٠ :
قرأ الكسائي
وعاصم وحمزة (بِشِهابٍ قَبَسٍ) على البدل من (شهاب) ، وقرأ الباقون (بِشِهابٍ قَبَسٍ
الصفحه ٣٧٦ : يسوؤهم من أنهم صائرون إلى النار ، وأنها تكلمهم كلاما صحيحا
يفهمونه (١).
وقيل : إنها
تكتب على جبين
الصفحه ٣٨٠ : .
(٣) مجاز القرآن : ٢ / ١١٠.
(٤) البيت من شواهد الفراء في معاني القرآن : ٢ / ٣١٠ ، واليزيدي في تفسير
غريب
الصفحه ٥٥٣ :
إزار وآزرة.
والضّريع :
الشّبرق ، وهو سمّ ، عن ابن عباس (١) ، وقيل : (مِنْ ضَرِيعٍ) أي : يضرع
الصفحه ٢١٦ :
على الحق من الباطل في صفة غيرهم من كلّ مخالف للحق.
والثّاني : أنّ
المعنى كما فصّلنا ما تقدم من
الصفحه ٣٠٦ : (سِنِينَ) قولان :
أحدهما : أنه
بدل من ثلاثمائة (٢).
والثاني : أنه
تمييز (٣) ، كما تقول : عندي عشرة