الصفحه ٥٣٣ : الْغاوُونَ) [الشعراء : ٢٢٤] ، والوجه : النّصب بإضمار فعل ؛ لأن في صدر الكلام فعلا ،
وهو قوله : (يُدْخِلُ مَنْ
الصفحه ٢٣٧ : : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ) بم ارتفع؟
وفيه ثلاثة أجوبة
:
أحدها : أنّه
معطوف على (براءة) ، وهو قول
الصفحه ٤٥٥ :
والجواب عن ذلك
: أنه محذوف ، والتقدير فيه : قاف القرآن المجيد ليبعثن ، ويدل عليه قوله
الصفحه ٥٧١ : ، والزيادة من التبيان في تفسير القرآن : ١٠ / ٤٠٢.
(٣) بحر العلوم : ٣ / ٥٠٦ ، النكت والعيون : ٦ / ٣٣٠
الصفحه ٥٧٤ :
الرؤاسي أنه سمع : إبالة ، في الواحد ، قال الفراء : وسمعت من العرب من يقول : (ضغث
على إبّالة) (٣) ، وقيل
الصفحه ٤١ : ].
قال المجاشعي :
"(أَوْ) هاهنا لأحد الأمرين على طريق الإبهام (٢) من المخبر ، قال سيبويه : (٣) هي تخيير
الصفحه ٢٧٠ : .
(٤) ديوانه : ٣٣ ، وهو من شواهد الخليل في العين : ٤ / ٢٨٨ (خيس) ، وأبي
عبيدة في مجاز القرآن : ١ / ٣٢٠
الصفحه ٤٢٠ : صفيحة من نحاس ، وقيل : بل ذبح ، ووصل الله تعالى
ما فراه بلا فصل.
واختلف (٥) في الذبيح :
فقيل : هو
الصفحه ٢٤٧ :
ومن سورة هود عليهالسلام
[٣٨ / ظ] قوله
تعالى : (قالَ سَآوِي إِلى
جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْما
الصفحه ٢٠٦ : هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ
الصفحه ٥٠٩ : إِذْ أَقْسَمُوا
لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ (١٧) وَلا يَسْتَثْنُونَ (١٨) فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ
مِنْ
الصفحه ١٣٠ : ؛ يحكم بالحق في أرضه ، إلّا أنّ
الله تعالى أعلم الملائكة أن يكون من ذريته من يسفك الدّماء ويفسد في الأرض
الصفحه ٣٩٨ : من غير توكيد ولا فصل في
نحو قول عمر بن أبي ربيعة :
قلت إذ أقبلت
وزهر تهادى
الصفحه ١٧٨ :
يسأل عن معنى قوله تعالى : (بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ؟)
وفيه جوابان (١) :
أحدهما : أنهم
في التناصر
الصفحه ٣٨٣ : القرآن : ٢ / ٣١٥.
(٥) ديوانه : ٩ ، وهو من شواهد الفراء في معاني القرآن : ٢ / ٣١٥ ، والنحاس
في معاني