الصفحه ٢٧٤ : ، فالمؤمن يفعله طوعا والكافر يؤخذ
بالسجود كرها ، أي : هذا الحكم في وجوب السجود لله.
وقيل : المؤمن
يسجد
الصفحه ٥٠٨ : قول الحسن وقتادة ،
وقيل : (النون) لوح من نور ذكر في خبر مرفوع ، وقيل : هو اسم للسورة ، وحكمه في
الصفحه ٥٦٢ : تنقل (ليس) عن حكمها ، وقيل : المعنى : أليس الله
بأحكم الحاكمين صنعا وتقديرا ؛ لأنّه لا خلل فيه ولا
الصفحه ٤٣ : حكم ترجيحي :
* يسأل
المجاشعي عن نصب (حَنِيفاً) من قوله : (وَاتَّبَعَ مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً
الصفحه ٥٥ : عبد الهادي
حميتو في بحث نشره في مجلة الحكمة / ١٦.
(٢) ينظر ترجمته في : الإكمال : ٣ / ١٦ ، وتذكرة
الصفحه ٨٢ : : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها) [الأعراف : ١٨٧]. فهذه خمسة أقوال للعلماء" (٦).
كما بين الحكمة
الصفحه ١١٦ : : ٥ / ٢٢٦٨.
(٧) ينظر جامع العلوم والحكم : ١ / ٢٠١. والمازني ، هو : أبو عث ـ مان ،
بكر بن م ـ حمد بن حبيب
الصفحه ١١٧ :
بالصّغير والكبير إذا كان في ضربه بالصّغير من الحكمة ما في ضربه بالكبير (٥). ويروى عن الرّبيع بن أنس (٦) أنّ
الصفحه ١٣٦ : ، فلأنهم لمّا سكنوا الأرض خالفوا حكم الملائكة ؛ لأنهم خرجوا من جملتهم
بعصبية إبليس. وقد قيل في تأويل الحديث
الصفحه ١٥٤ : قصاص ، ومنها إبانة الغرض المرغوب فيه وهو الحياة ، ومنها
الاستدعاء بالرغبة والرهبة وحكم الله به.
وأما
الصفحه ٢٠٥ :
فعليه بدنة. وقد حكم بذلك النّبي صلىاللهعليهوسلم ، عن الحسن : وإن قتل أروى (١) فعليه بقرة ، وإن
الصفحه ٢٦٣ : ء (٢).
وقوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ
الْغافِلِينَ) قيل معناه : من الغافلين عن الحكم الّذي
الصفحه ٢٧٩ : فاعِلِينَ) كناية عن طلب الجماع (٥).
والثاني : أنّه
أراد نساءهم ؛ لأنّهم أمّته ونساؤهم في الحكم كبناته
الصفحه ٢٩٨ : (٢).
ووزن (قيم)
فيعل ، وأصله (قيوم) فقلبت الواو ياء وأدغمت الياء فيها ، وهذا حكم (٣) كل (واو) و (يا
الصفحه ٣٣٠ : معهما المحكوم لهم.
والأوّل أولى ؛
لأنّ المحكوم لهم ، لم يحكموا وإنّما حكم لهم.
وداود وسليمان
عطف