الصفحه ٣٥ :
سببا لتضيبق المحل لا انهما ايضا داخلان فيه حتى يلزم ذلك لانه من الواضحات ان
السبب ليس جزء من المسبب فلا
الصفحه ٤٢ : حال الاتيان بالمهم بل قال
ان اساس الترتب يكون على هذا وكذا قال المراد من العصيان هو الجزء الاول منه
الصفحه ٤٩ : سابق من عام الربح ومطالبا
في الجزء الآخر من السنة ان لم يؤد الدين ودخل فى السنة الاخرى يتحقق فاضل
الصفحه ٧١ : حتى يرد الاشكال الذي ذكرهم فيمن نسى جزء من اجزاء
المأمور به مثلا لانه قاطع ان حكمه في الواقع كما قطعه
الصفحه ٧٩ : ، كالصلاة عند عصيان الازالة كيف يترتب أمر الصلاة
لعصيانها آناً ، فآنا من اول جزء من الصلاة إلى آخرها
الصفحه ٨١ : صحة الأجزاء الأخيرة مشروطة لاتصال
الجزء الأول بها فعلى هذا
الصفحه ٨٢ : بعصيان الاهم يكون فعليا مع ان فى المقام
من أول جزء من القيام فى حال القراءة يتحقق عصيان القيام المتصل
الصفحه ٨٦ : بواسطتها في الجزء الآخر منها يصل المكلف
الصفحه ٤١ : الوسعة
فى الزمان حتى لا يجتمعا وان الطرد من الجهة الواحدة كاف لنا لان خطاب الاهم في
حال عصيانه واشتغاله
الصفحه ٦٣ : دليلا على
وقوعه أيضا في الخارج والجواب عنه بأن اطلاق كل واحد من الدليلين فى باب التزاحم
كاف لنا دليلا في
الصفحه ١٤ :
بالعكس ويقال له المحمول بالضميمة أيضا والثالث امر خيالي اعتباري يكون مقيدا
لاعتبار المعتبر مثل الزوجية
الصفحه ١٨ :
ثالثة وهو الارادة التكوينية فتكون علة لتحريك اليد وهو علة لحركة المفتاح ومجموعها
يكون علة لافتتاح القفل
الصفحه ٣١ : المذكورة أما الاولى فكان لتحرير
محل النزاع والثالث لدفع بعض الاشكالات الواردة أقول ان الظاهر كما ترى عدم
الصفحه ٣٢ : قيدا للآخر واما الثالث أيضا هكذا لان امر المهم ليس مطلقا حتى
يجتمع خطابه مع خطاب الاهم بل هو يكون
الصفحه ٥٤ : نافع فهذا المسلك
أيضا لا ينفعنا دليلا لصحة الترتب.
الثالث
وهو الذي نقل
في مجلس بحثه عن بعض اعاظم