الصفحه ١٢٠ :
«المبحث الاول في»
«معنى المطلق والمقيد»
المطلق ما دل
على شائع فى جنسه اى على حصة محتمله الصدق
الصفحه ١٣٥ : ذكر ظهر
وجه الاستدلال بآية النبأ.
واما آية النفر
فهى ـ ايضا ـ دالة عليه لان تحصيل المعرفة به تفقه
الصفحه ٣٢ : قرينة تدل على الوجوب.
وما يتوهم من
منافاة ذلك لاستعمال الشارع اياها متعلقا بامور بعضها واجب وبعضها
الصفحه ٣٦ :
ومع الفارق.
وقولهم : بانه
لو لم يكن الدلالة على التكرار لما تكرر الصلاة والصوم ـ مع انه معارض
الصفحه ٥١ : ـ ولا مرجح لاحد من الاجزاء على الآخر ينبغى ان يراد التخيير بين
الايقاعات الممكنة فى اجزاء ذلك الوقت
الصفحه ١٢٦ :
ويطلق اسم المجموع على كل منها.
نعم هناك معنى
دقيق فى بعض موارد هذه المسألة. وهو :
ان حقيقة
الصفحه ١٥٥ :
عنك بذلك واى شىء دلك على ان دليل هذا العمل قطعى ولا يجوز العمل على مقتضى
الظن الحاصل للمجتهد فلعل
الصفحه ١٨٥ : او وقت ولم يحصل الظن
بطر وعارض يرفعه فهو مظنون البقاء وعلى هذا الظن بناء العالم واساس عيش بنى آدم من
الصفحه ١٩٦ :
وانت تعلم انه
انما يجوز العمل به اذا كان فى النص تنبيه على العلة وانتقال من الاصل الى الفرع
مثل
الصفحه ٢١٤ :
ثم انها لا تدل
على اشتراط العلم بمعنى اليقين المصطلح.
ودعوى انه
حقيقة فيه عرفا ولغة ممنوعة بل
الصفحه ٢٢٢ :
الفتوى على اقسام.
منها : ما
يستلزم الاستدامة ما لم يطرأ عليه مزيل مثل الفتوى فى العقود والايقاعات فان
الصفحه ١٤ :
المشهور الاخير
وهو المختار لعدم دلالة الاستعمال على الحقيقة.
والسيد على
الاول لظهور الاستعمال
الصفحه ٤٠ :
ثم ان مقدمة
الواجب تنقسم الى ما يتوقف عليها وجوده كما مر. او يتوقف عليها صحته كالطهارة
للصلاة على
الصفحه ٦٣ :
«المبحث الاول في»
«صیغة لا تفعل»
النهى طلب ترك
الفعل بقول من العالى على سبيل الاستعلا
الصفحه ١٠٧ : الله على العباد منحصر فى النبى (ص) ـ والوصى ـ عليه الصلاة والسلام ـ وبعد
العجز عن الوصول اليهما وبقا