الصفحه ١٦٦ : ـ تعالى ـ ولا يجوز العمل مع اليقين به.
فان كان ولا بد
من المناقشة فليمنع حصول هذا القطع وذلك بعيد عن
الصفحه ١٩٨ : القبلة وآية الصدقة قبل النجوى مع الرسول صلىاللهعليهوآله.
ولعل أبا مسلم
يقول فيما ثبت بالبديهة نسخه
الصفحه ٦١ : بالامر»
الامر بالامر
امر لفهم العرف والتبادر. ويؤيده انا مأمورون باوامر الرسول (ص) ـ عن الله ـ تعالى
الصفحه ١٦١ : يمكن العكس بارادة الطلب
الراجح.
ومنه يظهر
الجواب عن قوله تعالى ـ (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ
الصفحه ١٣٨ : ـ بعث رسوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وانزل اليه الكتاب بلسان قومه مشتملا على اوامر ونواهى ودلائل
الصفحه ٢٠٢ : الوسع فى تحصيل الحكم الشرعى الفرعى ممن عرف
الادلة واحوالها وكان له قوة قدسية يتمكن بها عن رد الفرع الى
الصفحه ٢٠٣ : :
الاول ـ هل
يجوز الاخذ عن غير المجتهد ام لا.
الثانى ـ هل
يصح الرجوع الى المتجزى ام لا : وهل يجوز
الصفحه ٣٤ : نهيه عن الخروج من المحبس اخرج الى المكتب خارج عن
موضع النزاع فان المحظور خروجه عن المحبس.
الصفحه ٢٢٧ : بعيد عن الاعتبار ـ غالبا ـ
مخالف لما يظهر من اتفاق علمائنا على المنع من الرجوع الى فتوى الميت مع وجود
الصفحه ٩٠ : بشرط مفهوم مستقل يحتاج الى لفظ فى التفهيم. ايضا.
ويؤيده ما
نقلنا عن السكاكى (من) اتفاقهم على كون
الصفحه ١٥٨ : .
ولما ذكره
الكشى انه ممن اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه.
ولما ذكروا ان
اصحابنا يسكنون الى مراسيله
الصفحه ١٠ :
بالكلية والجزئية باعتبار المعنى فما يمنع عن وقوع الشركة جزئى وما لا يمنع كلى
فان تساوى صدقه فى افراده
الصفحه ٣٧ : الى وقت معين وإلّا لزم ان يجوز الى آخر وقت الامكان
وهو مجهول وتكليف المكلف بعدم التأخير عن وقت لا
الصفحه ٢١٣ : يتقرب الى مرضاته يذمه العقلاء ويستحسنون سلب تلك النعم عنه. وهذا
معنى الوجوب العقلى.
وايضا اذا رأى
نفسه
الصفحه ٧٤ : الاولان فظاهر واما الالتزام فلعدم اللزوم.
(تذنيبان)
الاول اختلفوا
فى المنهى عنه لوصفه فذهب ابو حنيفة