الصفحه ١٨٣ : الانصارى ان يستأذن اذا جاء فابى سمرة فلما ابى جاء
الى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فشكى اليه فاخبر
الصفحه ١٥٢ : ـ على ما نقل عنه ـ
وبالجملة من
تتبع سيرة الفقه واحوال اصحاب الرسول (ص) والائمة (ع) ولاحظ الاخبار
الصفحه ١٧٤ :
وبأن الشاذ النادر من الامر المشكل الذى لا يجوز القول به ويجب رده الى
الله ورسوله ـ (ص) ـ يدل على
الصفحه ١٥٧ : هذه الجملة ويذهب الى انه مستحيل من طريق العقول ان يتعبد الله بالعمل
بالاخبار الآحاد ويجرى ظهور مذهبهم
الصفحه ٩٨ :
يا ايها الذين ويا ايها الناس لا يعم من تأخر عن زمن الخطاب وهو مذهب اكثر
اهل الخلاف وذهب آخرون الى
الصفحه ١٤٩ :
مفهوم الشرط. وهو خلاف الظاهر.
واعترض بأن سبب
نزول الآية ان رسول الله ـ (ص) ـ بعث وليد بن عتبة
الصفحه ٣٣ : اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ). مضافا الى الآيات الدالة على مذمة من لم يطعهم
الصفحه ١٦٧ : الدليل القاطع.
ثانيها الاخبار
التى دلت على انه لا يتعلق التكليف الا بعد بعث الرسول ليهلك من هلك عن بينة
الصفحه ١٧١ : تعلمون فقولوا به وان جاءكم ما لا تعلمون
فها. واهوى بيده الى فيه». وفى الحسن عن هشام بن سالم قال قلت لابى
الصفحه ١١٧ :
زمان العمل بالعام. وهو غير معلوم بل خلافه معلوم لاتفاقهم على ان الاحكام الكلية
بعد الرسول (ص) باقية الى
الصفحه ١٦٩ : الصلاة والسلام ـ قال : «قال
رسول الله ـ (ص) ـ : رفع عن امتى تسعة : الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه وما
الصفحه ١٩٦ :
وانت تعلم انه
انما يجوز العمل به اذا كان فى النص تنبيه على العلة وانتقال من الاصل الى الفرع
مثل
الصفحه ٦٣ : عدم النقل.
وربما يستدل
بقوله ـ تعالى ـ (وَما نَهاكُمْ عَنْهُ
فَانْتَهُوا). فان صيغة افعل للوجوب
الصفحه ٣٠ : (فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) و (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ). و «لو لا ان
الصفحه ١٥٠ : أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى ..) الآية فان المنقول عن النبى ـ (ص) ـ والائمة ـ عليهمالسلام ـ ايضا