الصفحه ١٥٠ :
جانبِه زيدُ بنُ أرقمَ صاحبُ رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله
ـ وهوشيخٌ كبيرٌ ـ فلمّا رآه يَضربُ بالقضيبِ
الصفحه ١٥٦ : رسًولِ اللهِّ لَيْسَ لَهَا
نَسْلُ (٣)
فضربَ يزيدُ في صدِر يحيى بن الحكمِ
وقالَ : اسكتْ؟ ثمّ قالَ
الصفحه ١٦٣ : (١) ، عن يعلى بن مُرَّةَ قالَ : سمعتُ رسول
اللهِّ صلىاللهعليهوآله يقولُ :
«حسينٌ منِّي وأَنا من حسينٍ
الصفحه ١٧٤ : اللّهُ عنه وخروجه عنها بما ذكرناه.
ومنها : نصُّ رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآله بالإمامةِ عليه فيما
الصفحه ١٨٨ : : « ما أَعذرَني للأمير(٥)! » وركبَ ؛ فقالَ لجلسائه : هذا
الخيِّرُ لا شرّ َفيه ، معَ موضعِه من رسولِ
الصفحه ٢٠٣ : رسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآله
كانَ يقولُ : «أَشدُّ الأعمالِ ثلاثةٌ : مواساةُ الإخوانِ في المالِ
الصفحه ٢٣٢ : .
فقالَ له هشامٌ : فما الدّليلُ الّذي
نَصَبَه لهم؟
قالَ الشّاميُّ : هو رسول اللهِّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٥ : الرَّشيدُ
إِلى الليل وصارَ إِلى قَبْرِ رَسُولِ اللهِّ صلىاللهعليهوآله
، فقالَ : يا رَسُولَ الله ، إِنَّي
الصفحه ٢٨٦ : ،
كتابُه كتابي ، وكلامه كلامي ، ورسولُه رسولي ، وما قالَ فالقَوْلُ قَوْلي » (٤).
وبهذا الإسناد عن أحمدَ
الصفحه ٢٩١ : : كانَ لرجلٍ من الِ أبي رافع ـ مولى رسول اللهِ صلىاللهعليهوآله ـ يقالُ له : فلان ، عَلَيَّ حق
الصفحه ٣٠٢ :
الرُقْعَةَ مرّتين فكَتَبَ إِليه أَبو الحسن عليهالسلام
: «لَسْتُ داخلاً الحمّامَ غداً ، فإِنّي رَأَيْتُ رسولَ
الصفحه ٣٢٦ : فصَلَّيْتُ معه ثم
انْصَرَفَ وانْصرَفْتُ معه ، فمَشى قليلاً فإِذا نحن بمسجد الرسول عليهالسلام فسلّم على رسول
الصفحه ٣٤٥ : عبدالله بن
محمّد كانَ يتولىَّ الحَرْبَ والصلاةَ في مدينةِ الرسول عليهالسلام فسَعى بأَبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٤٥٥ :
٢
٣٦٣
ستدعى الى مثلها فتجيب وانت على مضض
رسول الله
١
١٢١
سر على
الصفحه ٤٧٠ : خذ
رسول الله
٢
١٢٨
هذا جزاء من اجترا على الله في
اوليائه
الامام