الصفحه ٢٩٥ : الرضا عليُّ بن موسى عليهماالسلام ، فأُخِذَ بهم على طريقِ البصرةِ حتى
جاؤوه بهم ، وكانَ المتولّي
الصفحه ٣٠٠ :
هذا أَرَدْتُ ولا له خَرَجْتُ ، ولكن قُلْ له : أكسني ثوباً من أَثوابك ، وردها
عليه ، فردها عليه الرضا
الصفحه ٣٠٥ :
باب
ذِكْرِ
وفاةِ الرضا عليِّ بن موسى
عليه
السلامُ وسببها ، وطَرَفٍ من الأخبارِ في ذلك
وكانَ
الصفحه ٢٨٦ :
__________________
(١) الكافي ١ : ٢٤٩
/ ٢ ، عيون اخبار الرضا عليهالسلام
١ : ٣١ / ٢٧ ، وفيه «واسمعهم لقولي وأطوعهم لأمري »بدل
الصفحه ٢٩٦ :
فإِنَّني لا أجدُ
مَحيصاً عنه ، فقالَ له الرضا عليهالسلام
: «فإِنّي أجيبُك (١)
إِلى ما تُريدُ من
الصفحه ٢٩٩ : الغَمامِ (١)
وذَكَر المدائني عن رجاله قالَ : لمّا
جَلَسَ الرضا عليُّ بن موسى عليهالسلام
، في
الصفحه ٣٠٦ : فدَخَلَ على الرضا عليهالسلام
فقالَ له : ما خَبَرك؟ قالَ : «أَرْجُوأَنْ أَكونَ صالحاً» قالَ له : أَنا
الصفحه ٢٩٨ : الأموالُ ، ثم
قالَ المأمون للرضا عليهالسلام
: اُخطُب الناسَ وتَكَلَّمْ فيهم ، فحَمدَ اللّهَ واثْنى عليه
الصفحه ٣٠٢ : سَهْل ذو
الرئاستين ، وخَرَجْنا مع أَبي الحسن الرضا عليهالسلام
فوَرَدَ على الفَضْلِ بن سَهْل كتابٌ من
الصفحه ٣٠٣ :
قالَ : فقالَ ياسرُ : فلمّا أَمْسَيْنا
وغابَتِ الشمسُ ، قالَ لنا الرضا عليهالسلام
: «قوُلوا
الصفحه ٣١٧ : عليهم
واسْتَكْبَروه ، وخافُوا أَنْ يَنْتَهِيَ الأمرُ معه إِلى ما انتَهى مع الرضا عليهالسلام فخاضوا في
الصفحه ٣٤٣ : يقولُ : َويحكُم قد
أَعْياني أَمرُ (ابن الرضا ) (١)
وجَهَدْتُ أَنْ يَشْرَبَ معي وأَنْ يُنادِمَني
الصفحه ٢٨٠ : وثلاثونَ وَلَداً ذَكَراً
وأنثى مِنْهم : عليُّ بن موسى الرضا عليهماالسلام
، وابراهيمُ ، والعباسُ ، والقاسمُ
الصفحه ٣١٨ :
انْحَسَرَ عنّا ، واصْرِفْ
رَأْيَك عن ابن الرضا واعْدِلْ إِلى مَنْ تراه من أَهل بيتك يَصْلَحً لذلك
الصفحه ٣٥٧ : رَأيتُ ولا عَرَفْتُ بسُرّ
مَنْ رأى من العلويةِ مِثْلَ الحسنِ بن عليّ بن محمد بن الرضا في هَدْيِه وسُكونه