الصفحه ٢٥٢ :
الصّالحِ ، وُينْعَتُ
أَيضاً بالكاظِمِ.
فصل
في النّصِّ عليه بالإمامةِ من أَبيه عليهما السّلامُ
الصفحه ٢٩١ :
__________________
(١) الكافي ١ : ٤٠٦
/ ١ ، عيون اخبار الرضا عليهالسلام
١ : ١٧ / ٤ ، دلائل الامامة :١٧٥ ، اثبات الوصية : ١٧٠
الصفحه ٣١١ : وقلْتُ له :
أَشْهَدُ أَنَّك إِمامٌ (٤)
عند اللّهِ ، فبَكَى الرضا عليهالسلام
ثم قال: «يا عمّ ، أَلم
الصفحه ٦٢ : ولم يَدَّعِ
الأمامةَ ولا ادّعاها له مُدَّعٍ ، كما وصفْناه من حالِ أخيه زيدٍ رحمةُ اللّهِ
عليهما
الصفحه ٣١٠ :
باب
ذكرِ
طَرَفٍ من النصّ على أبي جعفر
محمد
بن عليّ عليهما السلامُ بالإمامةِ ،
والإشارةِ
بها
الصفحه ٢٨٣ : النَصَّ على الرضا عليِّ
بن موسى عليهماالسلام بالإمامة
الصفحه ٣١٣ : النجاشي : مَنِ الإمامُ بعدَ صاحبِك؟
فاُحِبُّ أَنْ تَسْأَله حتى أَعلَمَ. فدَخَلْت على الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٩٤ :
الرضا عليهالسلام في شيءٍ اطلبه منه فكانَ يَعِدُني ، فخَرَجَ
ذاتَ يوم يَسْتَقْبِلُ والي المدينة
الصفحه ٣٥٨ : بُنَيّ
ذاك إِمامُ الرافِضَةِ الحسنُ بن عليّ ، المعروف بـ : ابن الرضا ، ثم سَكتَ ساعةً
وأَنا ساكِتٌ ، ثم
الصفحه ٢٨٧ : أنَ يَحْدُثَ حَدَثٌ ولا
أَلقاك ، فأَخْبِرْني مَن الإمامُ بعدك؟ فقالَ : «ابني فلانٌ » يعني أَبا الحسن
الصفحه ٣٠٧ :
أَنَّ ذلك من لطيف
السمومِ (١).
ولَمّا تُوفِّي الرضا عليهالسلام كَتَمَ المأمونُ مَوْتَه يوماً
الصفحه ٣١٢ : محمد ، عن صفوان بن يحيى قالَ
: قُلْت للرضا عليهالسلام
: قد كُنّا نَسْأَلُكَ قَبْلَ أَنَ يَهَبَ اللّهُ
الصفحه ٣٨١ :
باب
ماجاءَ
من النصِّ
على
إِمامةِ صاحب الزمانِ الثاني عشر من الأَئمةِ
صلواتُ
الله عليهمَ في
الصفحه ٣٨٣ : ».
(٢) الكافي ١ : ٤٤٨
/ ١٤ ، وفي عيون اخبار الرضا عليهالسلام
١ : ٥٦ / ٢٤ ، والخصال : ٤٨٠ / ٤٩ ، والغيبة للطوسي
الصفحه ٢٠٨ : حتّى تختلطَ دموعُه بمخاطِه (٤).
واعتقدَ فيه كثيرٌ منَ الشِّيعةِ
الإمامةَ ، وكانَ سببُ اعتقادِهم ذلكَ