الصفحه ٤ : عثمان الا ليرد
الأمر إليك ، والله كل يوم في شأن فقال عبد الرحمن : يا علي! لا تجعل على نفسك حجة
وسبيلا
الصفحه ٢٢ : عثمان الا ليرد
الأمر إليك ، والله كل يوم في شأن فقال عبد الرحمن : يا علي! لا تجعل على نفسك حجة
وسبيلا
الصفحه ٤٧ : لا إِلهَ إِلاّ اللهُ كلَّما شهدَ له شاهدٌ ، وأشهدُ أنّ محمّداً عبدُه
ورسولُه ، أرسلَه بالحقِّ
الصفحه ٩٠ :
تبقى له بقيّةٌ من
أَهلِ المعصيةِ إلاّ أذاقَها وبالَ ما جنتْ أيديها. وتكلّمَ الأشرافُ بنحوٍ من
ذلكَ
الصفحه ٩٢ : معَه ، فأمرَهم فجلسوا قُبَيل العَتَمةِ وأَمرَ عمرو بنَ
نافع فنادى : أَلا بَرِئَتِ ألذِّمّةُ من رجلٍ منَ
الصفحه ١٠٩ : إلّا خيرٌ ، ثمّ قالَ لأصحابه : من أحَبَّ منكم أن يتبعَني ، وإلاّ
فهو آخرُ العهدِ ، إِنيِّ سأُحدِّثُكم
الصفحه ٢٥٩ : وسَمِعا كلامَه وساءلاه وقَطَعا عليه ، ثمّ لقيْنا النّاسَ
أَفواجاً ، فكلُّ من دخلَ عليه قَطَعَ عليه ، إلا
الصفحه ٣٥٩ : ، فلم يَكُنْ لي هِمَّةٌ بعد ذلك إِلّا السؤالَ عن
خَبَرِه والبَحْثَ عن أَمْرِه.
فما سَأَلْتُ أَحَداً
الصفحه ٥ : حتى يقوم له غيرنا وأيم الله لا يناله الا بشر لا ينفع معه
خير.
ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج
الصفحه ٢٣ : حتى يقوم له غيرنا وأيم الله لا يناله الا بشر لا ينفع معه
خير.
ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج
الصفحه ٤٢ : «ش» : « الرافقة بلدة مما يلي المصر» وفيه دلالة على
التفات الناسخ الى هذهِ الكلمة واختياره لها. الا ان الصواب ما في
الصفحه ٤٤ : ، وما خلّفَ صفراءَ ولا بيضاءَ إلاّ سبعمائةِ
دِرْهمٍ فضلَتْ من عطائه ، أرادَ أنْ يبتاعَ بها خادِماً
الصفحه ٧٠ : مكّةَ ومعَه بنوه واخوتُه وبنوأخيه وجُلُّ
أهلِ بيتهِ إلّا محمّدَ بنَ الحنفيّةِ ـ رضوان اللهِ عليه
الصفحه ٧٦ : حتّى انتهينا إِلى الماءِ فلم نَنْجُ إلاّ
بحُشاشةِ أَنفسِنا ، وذلكَ الماءُ بمكانٍ يدعى المضيقَ من بطنِ
الصفحه ٧٩ : أَنّه الحسينُ ، فأَخذَ
لا يَمُرُّ على جماعةٍ منَ النّاسِ إلاّ سلَّموا عليهِ وقالوا : مرحباً بابنِ
رسولِ