الصفحه ٣٩٣ : يُؤذَنْ
لي ، فأقَمْتُ اثنين وعشرين يوماً بعد خروجِ القافلةِ إِلى النهروان ، ثم اُذِنَ
لي بالخروجِ يوم
الصفحه ٧٧ :
فصرعَه ، فقالَ
مسلمٌ : نقتلُ عدوَّنا إِن شاءَ اللهُّ. ثمّ أَقبلَ حتّى دخلَ الكوفةَ ، فنزلَ في
دار
الصفحه ١٩٤ : (١)
ووُلِدَ عليهالسلام
بالمدينةِ سنةَ سبعٍ وخمسينَ منَ الهجرة ، وقُبِضَ فيها سنةَ أَربعَ عشرةَ ومائة ،
وسنه
الصفحه ٤٦٣ : خاصف النعل في الحجرة
رسول الله
١
١٢٢
لا يجوز له ذلك مع الاختيار
الصفحه ١٤٢ : .
(٣) في «ش» و «م» :
أبي قرة ، وسيأتي في باب ذكر ولد الحسين عليهالسلام
: أبي مرّة. وهو الموافق لما في
الصفحه ٣٣٧ :
باب
ذِكْرِ
طَرَفٍ من دلائلِ أبي الحسن عليِّ بن
محمد
عليهما السلامُ وأخبارِه وبراهينهِ
الصفحه ٢٤٥ :
باب
ذكر
أَولادِ أَبي عبدِاللهِ عليه السلامُ
وعددِهم
وأَسمائهم وطرفٍ من أَخبارِهم
وكان لأبي
الصفحه ١٠٧ :
وكانَ مسلمٌ كتبَ إِليه قبلَ أن يُقتلَ
بسبعٍ وعشرينَ ليلةً ، وكتبَ إِليه أهلُ الكوفةِ : انّ لكَ
الصفحه ٢٨٣ : البنين.
وكانَتْ مُدَّةُ إِمامَتِهِ وقِيامِهِ بَعْدَ أَبيه في خِلافتهِ عشرين سنةً.
فصل
فممَّنْ رَوَى
الصفحه ٢٩٢ :
بابه إِذا هو قد
طَلَعَ على حمارٍ وعليه قَميص ورِداءٌ ، فلَمّا نَظَرْتُ إِليه اسْتَحْيَيْتُ منه
الصفحه ٣٣٣ : للنصف من ذي الحجة سنة
اثْنَتَيْ عشرة ومائتين ، وتُوُفِّيَ بُسر مَن رَأَى في رجب سنة أَربع وخمسين
ومائتين
الصفحه ٤٥٧ :
علمنا غابر ومزبور ونكث في القلوب
ونقر
الامام الصادق
٢
١٨٦
علمني الف باب فتح
الصفحه ٥٦ :
باب
ذكر ولد الحسنِ بنِ عليّ
عليهما
السّلامُ وعددِهم وأسمائهم
وطرفٍ من أخبارِهم
أولادُ
الصفحه ١٦٧ :
العاشرِ منَ
المحرّمِ ـ وهو اليومُ الّذي قتِلَ فيه عليهالسلام
ـ أَخرجتُها في أَوّلِ النّهارِ وهي
الصفحه ٤١٣ : لولد فلانِ عند مسجدِكم ـ يعني مسجدَ الكوفةِ ـ لوقْعةً في يومِ
عَرُوبَة ِ(٢)
، يُقْتَلُ فيها أَربعةُ