الصفحه ٢١٠ :
وكانَ مقتلُه يومَ الاثنينِ لليلتينِ
خَلَتا من صفرٍ سنةَ عشرينَ ومائةٍ ، وكانتْ سنُّه يومئذٍ
الصفحه ٨٨ : يَتَوَثَّبون
حتّى المساءِ ، فضاقَ بعبيدِاللهّ أمرُه ، وكانَ أَكثر عملِه أن يُمسِكَ بابَ
القصر وليسَ معَه في
الصفحه ٨٧ :
لحيتِه ، إِذ سمعَ
الرّجّةَ (١)
على باب القصرِ فقالَ : إِنِّي لأَظنُّها أَصواتَ مَذْحِج وشيعتي منَ
الصفحه ٩٠ : وما (معَه إلاّ ثلاثونَ ) (١) نَفْساً في المسجدِ ، فلمّا رأى أَنّه
قد أًمسى وما معَه إلاّ أُولئكَ
الصفحه ٣٨٧ :
باب
ذِكْرِ
مَنْ رأى الأمامَ الثاني عشر
عليه
السلامُ وطَرَفٍ من دلائلهِ وبيِّناتِه
أخْبَرَني
الصفحه ٣٣٨ :
ورَجَعَ فقالَ : خُذُوا كُسْبَ (٣)
الغَنَم فديفُوه بماء وَرْدٍ ، وضُعوه على الخُراجِ ، فإنَّه نافعٌ بإذن
الصفحه ٢٠٠ :
قالَ له أبوجعفرٍ عليهالسلام : «يُحشرُ النّاسُ على مثلِ قُرْصِ
النَّقِيِّ (١)
، فيها أنهارٌ
الصفحه ١٨٥ : الاختصار: ٢٢ ، ٢٤ ، ٣٢ ، وقد
روى عن عبد الله بن نافع الزبيري في ص ٣٢ من غاية الاختصار ، وهو
الصفحه ١٠١ :
كاتبَه أن يكتبَ إلى يزيدَ بما كانَ من أمرِ مسلمٍ وهانئ ، فكتبَ الكاتبُ ـ وهو
عمرو بنُ نافعٍ ـ فأطالَ
الصفحه ١٣٩ :
فبرزَ إِليه مُزاحِمُ بنُ حُرَيْثٍ
فقالَ له : أنا على دينِ عُثمانَ ، فقالَ له نافعٌ : أَنتَ على دينِ
الصفحه ١٨٦ : عثمان الذي عنونه ابن حجر وذكر روايته عن عبدالله بن نافع
الزبيري في وروايته عن عبد الملك ابن الماجشون
الصفحه ٢٠١ : ارتكابُهم في بدْعَتِهم البهتانَ ».
فقالَ نافعُ بنُ الأزرق : هذاَ كلامٌ ما
مرَّ بسمعي قطُّ ، ولا خطر منِّي
الصفحه ٥٢٤ :
١
٧١
عمرو بن معدي كرب
١
٢
١٥٨ ، ١٥٩ ، ١٦٠ ،
١٢٣
عمرو بن نافع
الصفحه ٣٤٤ :
يُبَكِّر كلّ يوم إِلى باب المتوكّلِ ، فيُقالُ له : قد تَشاغلَ اليوم ، فيَرُوحُ
، فيقالُ له : قد سَكِرَ
الصفحه ٨٦ : سائرَ اليوم؟ قد حلَّ لنا دمُكَ ، جرُّوه ، فَجرَّوه
فألقَوْه في بيتٍ من بيوتِ الدّارِ ، وأَغلقوا عليه