الصفحه ٧٦ : الحسينُ بنُ عليٍّ عليهماالسلام :
«أمّا
بعدُ : فقد خَشيتُ (٣) أن لا يكونَ حَمَلَكَ
على الكتابِ إِليَّ في
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام في حَرًّ الظّهيرةِ ، والحسينُ
وأصحابُه معتمُّونَ متقلِّدوأسيافِهم ، فقالَ الحسينُ عليهالسلام
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) في هامش «ش» ، و
« م» : ثنيته.
(٢) في هامش «ش» :
وعبدالله ، وفوقه مكتوب : لم يكن في نسخة الشيخ
الصفحه ١٣٣ :
وعلى ملائكةِ اللّهِ وأَنبيائه ، فلم يُسْمَعْ متكلِّمٌ قطُّ قبلَه ولا بعدَه أبلغ
في منطقٍ منه ، ثمّ قالَ
الصفحه ١٤٥ : .
فلمّا رأى العبّاسُ بنُ عليٍّ رحمة
اللّهِ عليه كثرةَ القتلى في أهلِه قالَ لإخوته (١) من أُمِّه ـ وهم
الصفحه ١٥٣ :
الجلاوزةِ ، فلمّا كانَ الليلُ أرسلَ إِليه ابنُ زيادٍ مَنْ أخرجَه من بيتهِ ، فضَرَبَ
عُنقَه وصلبَه في
الصفحه ١٦٢ : ، وهم
كلُّهم مدفونونَ ممّا يلي رِجلَي الحسينِ عليهالسلام
في مشهدِه حفِرَ لهم حَفِيرةٌ وأُلقُوا فيها
الصفحه ٢٠٩ : وقالَ :
لا يَبِيْتَنَّ هذا في عَسكرِي.
فخرجَ زيدٌ رحمةُ اللهِّ عليه وهويقولً
: إنّه لم يَكرهْ قومٌ
الصفحه ٢٢٧ :
؛ فقالَ صالحُ بنُ عليٍّ : قد علمتم أَنّكم الّذين يَمدُّ النّاسُ إِليهم (١) أَعينَهم ، وقد جمعَكم اللهُ في
الصفحه ٢٣٣ : هشام : نعم.
قالَ الشّاميُّ : مَنْ هو؟
قالَ هشامٌ : أمّا في ابتداءِ الشّريعةِ
فرسولُ اللهِ
الصفحه ٢٤٢ : كفايةٌ في الغرضِ الّذي قصدْناه ، واللهُ الموفِّقُ
للصّوابِ.
فصل
وفيه عليهالسلام
يقولُ السّيِّدُ ابنُ
الصفحه ٢٥٢ :
الصّالحِ ، وُينْعَتُ
أَيضاً بالكاظِمِ.
فصل
في النّصِّ عليه بالإمامةِ من أَبيه عليهما السّلامُ
الصفحه ٢٨٢ :
اليمن في أَيّام
المأمونِ من قِبَلِ محمد بن زيد (١)
بن عليّ بن الحسين بن عليِّ ابن أبي طالبَ الذي
الصفحه ٢٨٧ : الرضا عليهالسلام
١ : ٢٧ / ١٤ ، غيبة الطوسي : ٣٧ / ١٥ ، الفصول المهمة : ٢٤٤ ، ونقله المجلسي في البحار
الصفحه ٣٤٦ : ءَتك منه ، وصِدْقَ
نِيَّتك في بِرِّك وقَوْلك ، وأنّكَ لم تُؤَهِّلْ نَفْسَك لما قُرِفْتَ بطَلَبِه ،
وقد