الصفحه ٤٣ :
صلىاللهعليهوآله
في شكواه الّتي تُوفِّيَ فيها فقالتْ : «يا رسولَ اللّهِ ، هذانِ ابناكَ
الصفحه ٣٢٩ : ثمَّ قالَ : «يا
علي (٣) ، إنَّ
اللهّ احْتَجَّ في الإمامةِ بمثل ما احْتَجَّ به في النُبُوَّةِ فقال
الصفحه ١٩٨ :
هذه الحالِ (١) في طلبِ الدُّنيا! أشهد لأعِظَنَّه ؛
فدنوتُ منه فسلّمتُ عليه ، فسلّمَ علي بِبُهْر
الصفحه ٢٦٣ :
سَوْطٍ فماتَ في ذلك
(١).
وروى محمدُ بن إِسماعيل ، عن (محمدِ بن
الفضل ) (٢)
قال : إِختلفَتِ
الصفحه ٣١١ : حبيب الزَيّات ، في جماعةٍ كثيرة يَطُولُ بذِكْرِهم الكتابُ.
أَخْبَرَني أَبو القاسم جعفرُ بن محمد ،
عن
الصفحه ٣٩٧ :
إِليك ألاّ تُحْدِثَ فيه حَدَثاً إِذا رَدَدْناه اليك ولا تَنْتَفِعَ به في طريقك
فقد صَرَفْناه عنك ، فأمّا
الصفحه ٤٩ : ُ (١) بإزاءِ مَسْكِنَ (٢) ، وأنّ معاويةَ أرسلَ إِلى عبيدِاللهِ
بنِ العبّاس يُرَغِّبًه في المصيرِ إليه
الصفحه ٢٠٢ :
شيءٌ فقد كفرَ» (١).
وكانَ ـ معَ ما وصفْناه به منَ الفضل في
العلم والسُّؤْدَدِ والرِّئاسةِ
الصفحه ٣٩٢ :
ما معي ، وذَكَرَ في
جملتهِ شيئاً لم أُحِطْ به علماً ، فسَلمْتُه إِلى الرسولِ ، وبَقيتُ أياماً لا
الصفحه ٣٩٤ : الخروجَ معهم
فكَتَبْتُ ألتمسُ الإذنَ في ذلك ، فخَرَجَ : «لا تَخْرُجْ معهم ، فليس لك في
الخروجِ معهم خيرة
الصفحه ٣٢٨ :
عندَه فعَطِشْتُ ، فدَعا بالماءِ ففَعَلَ كما فَعَلَ في المرّة الأولى فشَرِبَ ثم
ناوَلني وتَبَسمَ.
قالَ
الصفحه ٦٥ :
وكانا عليهماالسلام
حجّةَ اللهِ تعالى لنبيِّه عليهِ وآلهِ السّلامُ في المُباهلةِ ، وحجّةَ اللّهِ
الصفحه ٣١٣ : الحسن الرضا عليهالسلام
كتاباً يقولُ فيه : كيف تَكُونُ إِماماً وليس لك ولدٌ؟ فأجابَه أَبو الحسن
الصفحه ٣١٤ : منّي ما يُثْبِتُ به الحق وأهْلَه ، ويَمْحَقُ (١) به الباطل وأَهْلَه » ولم يَكنْ في
الوقت له وَلَدٌ
الصفحه ٤٠٢ : ءِ لأبي الحسن وصاحبه ، ولم يَرِدْ في أمْرِ الجنيدِ شيءٌ. قال :
فاْغتَمَمْتُ لذلك ، فوَردَ نعيُ الجنيدَِ