الصفحه ٢٣٨ : فأحسنتَ ، وذكرتَ فأَوجزتَ ، وقد علمتَ أَنّا لا
نَقبلُ إِلّا ما أَدركْناه بأَبصارِنا ، أَو سمعْناه بآذانِنا
الصفحه ٢٤٢ :
فَقُلْ لِوَليِّ اللهِ وابْنِ
المُهَذَّبِ
أَلا يَا وَليّ اللهِّ وابْنَ
وَلِيِّه
الصفحه ٢٦٢ : إِلا وفتحتُ السَفَطَ ونظرتُ إِليها تبرّكاً بها وقبّلتُها
وردَدّتُها إِلى موضِعِها ، وكلّما أَمسيتُ صنعت
الصفحه ٢٧٤ : صاحِبُهَا ـ وقَدْ أَحْضَره المال ـ لا
اخُذُ هذا النَّقْدُ ، ولا آخُذُ إِلا نَقْدَ كذا وكذا ، فأَمَرَ بذلك
الصفحه ٢٩٠ : عليهالسلام : «لا حاجةَ لي فيها» ثم قالَ :
«اعرِضْ علينا» فقالَ : ما عندي إِلا جاريةٌ مريضةٌ ، فقالَ له : «ما
الصفحه ٣٢٠ : لذلك.
فقال أَبو جعفر عليهالسلام : «الحمد للهّ إِقراراً بنعمتِه ، ولا
إِلهَ إلا اللّه إِخْلاصاً
الصفحه ٣٢٢ : تَسْأَلُني عنه وِالا اسْتَفَدْتُه منك.
فقالَ له أَبو جعفر عليهالسلام : «خَبِّرْني عن رجل نَظَرَ إِلى
الصفحه ٣٢٦ : مُفارقَتي بالشام قُلْتُ له : سأَلْتُكَ بحقّ الذي
أَقْدَرَك على ما رَأَيْتُ منك إِلا أَخْبَرتَني مَنْ أَنت
الصفحه ٣٥٧ : يُكَنُّوا رجلاً بحضرة أَبي ، ولم يَكُنْ
يُكَنّى عنده إِلا خليفةٌ أَو وَليُّ عهدٍ أَو مَنْ أمَرَ السلطانُ
الصفحه ٣٧٦ : ظُلْماً وجَوْراً ) (٣).
وقالَ عليهالسلام
: «لولَمْ يَبْقَ من الدنيا إِلّا يوم واحد لَطَوٌَلَ اللهً ذلك
الصفحه ٣٩١ : بشيء ، فإِنْ وَضِحَ لي كوضوحهِ في أيامِ أبي محمد أنْفَذْتُه ، وِإلاّ
أنْفَقْتُه في ملاذّي وشهواتي
الصفحه ٣٩٧ :
إِليك ألاّ تُحْدِثَ فيه حَدَثاً إِذا رَدَدْناه اليك ولا تَنْتَفِعَ به في طريقك
فقد صَرَفْناه عنك ، فأمّا
الصفحه ٣٩٨ : واستقْصِ عليهم » فقضاني الناسُ إلاّ رجلاً واحداً وكانتْ
عليه سُفتجةٌ باربعمائة دينارٍ ، فجِئْتُ إليه
الصفحه ٤٢٨ : إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ
١٤٤
ج ١ : ١٨٧
الصفحه ٤٣٢ :
الشورى ـ
٤٢ ـ
قُل
لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا