الصفحه ٢٠ : والزبير وسعدا فقال : انتظروا أخاكم طلحة ثلاثا فان جاء والا فاقضوا أمركم
، أنشدك الله يا علي ان وليت من
الصفحه ٣٤ : ....................................... ٢١٨
١٨
ـ ابن عباس : ما سألوا النبي الا عن ثلاث عشرة مسألة.................. ٢١٩
١٩
ـ خفاء الأحكام
الصفحه ٤٩ :
، ولم يبقَ معَه من يَاْمَنُ غوائلَه إِلاّ خاصّة من شيعتهِ وشيعَةِ أبيه أميرِ
المؤمنينَ عليهالسلام ، وهم
الصفحه ٥٠ : قاتلتُكم لأتأمّرَ عليكم ، وقد أعطاني اللهُّ ذلكَ وأنتم
له كارِهونَ. ألا ِوانِّي كنتُ منَّيتُ الحسنَ
الصفحه ٥٩ : إلاٌ فيمن
كانَ على رأيِها في الاعتزالِ ، ومن تَوَلَّوا ـ هم ـ العقدَ له بالشورى والاختيار
، وزيدٌ على
الصفحه ٧٣ : أهلِ الكوفةِ :
سلامٌ عليك ، فإِنّا نحمدُ إِليكَ اللهَ
الّذي لا إِلهَ إلّا هو.
أمّا بعدُ : فالحمدُ
الصفحه ٧٥ : عليكم وشيكاً إِن شاءَ اللّهُ.
فَلعَمري ما الأمامُ إلأ الحاكمُ بالكتاب ، القائمُ بالقسطِ ، الدّائنُ بدينِ
الصفحه ٧٨ :
فقالَ : إِنَّه لا
يُصلحُ ما ترى إِلاّ الغَشْمُ ؛ إنَّ هذا الّذي أَنتَ عليه فيما بينَكَ وبينَ
الصفحه ٨١ : عِرافتِه ألاّ يخالفَنا منهم مخالفٌ ، ولا يبغِ علينا منهم باغٍ ، فمن لم يفعلْ
برئتْ منه الذِّمّةُ وحلالٌ لنا
الصفحه ٨٢ : وسطوته ؛ فقالَ له معقلٌ : لا يكون إلأ خيراً ، خُذِ البيعةَ عليَّ ،
فأَخذَ بيعتَه وأَخذَ عليه المواثيقَ
الصفحه ٨٣ : قد بَرِىءَ وهو يجلسُ على بابِ
دارِه ، فالْقَوْه ومروه ألاّ يَدَعَ ما عليه من حقِّنا ، فإِنِّي لا
الصفحه ٨٥ : حيٌّ صحيحٌ أسمعُ وأرى ، شديدُ
السّاعدِ ، كثيرُ الأعوانِ؟! واللهِّ لو لم أكن إلاّ واحداَ ليسَ لي ناصرٌ
الصفحه ٩٤ : :
أقْسَمْتُ لا أُقْتَلُ إِلا حُرُّا
إِنِّيْ (٤) رَأَيْتُ المْوَتَ شَيْئَاً نُكْرَاُ
الصفحه ١٠٨ : ، فلا تَفعلْ ، ولا تأْتِ الكوَفَة ، ولا تُعرِّضْ نفسَكَ لبني
أُميّةَ. فأبى اَلحسينُ عليهالسلام
إلاّ أن
الصفحه ١١٧ : راجعون ، والله ماخرجت من الكوفة الّا كراهية أن
يدخلها الحسين وانا بها ، والله ما اريد ان اراه ولا يراني