الصفحه ١٠٦ : والمسلمينَ ، سلامٌ عليكم ، فإِنِّي
أحمدُ إِليكم اللّهَ الّذي لا إِلهَ إلّا هو.
أمّا
بعدُ : فإِنّ كتابَ
الصفحه ١١٩ :
عليكَ رسولي ، ولا تُنْزِلْه (٣)
إِلاّ بالعراءِ في غيرِ حصنٍ وعلى غيرِماءٍ ، فقد أمرتُ رسولي أن يَلزَمَك
الصفحه ١٢٧ : ، أَلا وإِنَي لأَظنَّ أَنّه اخرُ (١) يومٍ لنا من هؤلاءِ ، أَلا وإِنّي قد
أَذنت لكم فانطلِقوا جميعاً في
الصفحه ١٣٠ : يَبْقَوْنَ ، وأنَّ كلَّ شيءٍ هالكٌ إلاّ وجهَ اللهِّ الّذي
خلقَ ألخلقَ بقدرتهِ ، ويبعثُ الخلقَ ويعودونَ ، وهو
الصفحه ١٤٧ : الحسينِ فقتلوهم حتّى لم يَبقَ معَه إلاّ ثلاثةُ نفر أو أربعةٌ ،
فلمّا رأى ذلكَ الحسينُ دعا بسراويلَ
الصفحه ١٦٢ : جميعاً وسُوِّيَ عليهم التًّرابُ ، إلا
العبّاسَ بنَ عليٍّ رضوانُ اللّهِ عليه فإنَّه دُفِنَ في موضعِ
الصفحه ٢٣٤ : أَن لا إِلهَ إلا اللهُ وأَنّ محمّداً رسولُ اللهِ وأنكَ وصيُّ الأوصياءِ.
قالَ : فأَقبلَ أَبو
الصفحه ٢٤١ : ظاهرِ عبادتِه ، ولا يَضُرُّ مَنْ عَرفَها فدانَ بها حسنُ اقتصادِه ، ولا
سبيلَ لأحدٍ إِلى ذلكَ إِلا بعونٍ
الصفحه ٢٥٨ : ؛ فقالَ : « عبدُاللهِ يرُيدُ أَلا يُعْبَدَ
اللهُ » قالَ : قلت : جُعِلْتُ فدِاكَ ، فمَنْ لنا بعدَه؟ فقالَ
الصفحه ٢٧٦ : عليك ولا عَلَيَّ ولا ذَكَرَنا
في دُعائِهِ بسوءٍ ، وما يَدْعُو لِنَفْسِهِ إِلا بالمَغْفِرَةِ
الصفحه ٣٩٦ :
وذَكَرَ (الحسينُ بن الفضل ) (١) قالَ : وَرَدْتُ العراقَ وعَمِلْتُ على
ألاّ أخْرُجَ إلاّ عن بيِّنةٍ
الصفحه ٤٢٣ : القائمِ عليهالسلام لأحدٍ دولةٌ إلاّ ما جاءَتْ به
الروايةُ من قيامِ ولدِه إن شاءَ اللهُ ذلك ، ولم تَردْ به
الصفحه ٤٤٣ : جباري دهر
قط الا
امير المؤمنين
١
٢٩١
اما بعد فان الله لما قبض نبيه قلنا
نحن
الصفحه ٢ : والزبير وسعدا فقال : انتظروا أخاكم طلحة ثلاثا فان جاء والا فاقضوا أمركم
، أنشدك الله يا علي ان وليت من
الصفحه ١٦ : ....................................... ٢١٨
١٨
ـ ابن عباس : ما سألوا النبي الا عن ثلاث عشرة مسألة.................. ٢١٩
١٩
ـ خفاء الأحكام