الصفحه ٢٢ : عثمان الا ليرد
الأمر إليك ، والله كل يوم في شأن فقال عبد الرحمن : يا علي! لا تجعل على نفسك حجة
وسبيلا
الصفحه ٤٧ : لا إِلهَ إِلاّ اللهُ كلَّما شهدَ له شاهدٌ ، وأشهدُ أنّ محمّداً عبدُه
ورسولُه ، أرسلَه بالحقِّ
الصفحه ٩٠ :
تبقى له بقيّةٌ من
أَهلِ المعصيةِ إلاّ أذاقَها وبالَ ما جنتْ أيديها. وتكلّمَ الأشرافُ بنحوٍ من
ذلكَ
الصفحه ١٠٩ : إلّا خيرٌ ، ثمّ قالَ لأصحابه : من أحَبَّ منكم أن يتبعَني ، وإلاّ
فهو آخرُ العهدِ ، إِنيِّ سأُحدِّثُكم
الصفحه ٣٥٩ : ، فلم يَكُنْ لي هِمَّةٌ بعد ذلك إِلّا السؤالَ عن
خَبَرِه والبَحْثَ عن أَمْرِه.
فما سَأَلْتُ أَحَداً
الصفحه ٥ : حتى يقوم له غيرنا وأيم الله لا يناله الا بشر لا ينفع معه
خير.
ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج
الصفحه ٢٣ : حتى يقوم له غيرنا وأيم الله لا يناله الا بشر لا ينفع معه
خير.
ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج
الصفحه ٤٤ : ، وما خلّفَ صفراءَ ولا بيضاءَ إلاّ سبعمائةِ
دِرْهمٍ فضلَتْ من عطائه ، أرادَ أنْ يبتاعَ بها خادِماً
الصفحه ٧٠ : مكّةَ ومعَه بنوه واخوتُه وبنوأخيه وجُلُّ
أهلِ بيتهِ إلّا محمّدَ بنَ الحنفيّةِ ـ رضوان اللهِ عليه
الصفحه ٧٦ : حتّى انتهينا إِلى الماءِ فلم نَنْجُ إلاّ
بحُشاشةِ أَنفسِنا ، وذلكَ الماءُ بمكانٍ يدعى المضيقَ من بطنِ
الصفحه ٧٩ : أَنّه الحسينُ ، فأَخذَ
لا يَمُرُّ على جماعةٍ منَ النّاسِ إلاّ سلَّموا عليهِ وقالوا : مرحباً بابنِ
رسولِ
الصفحه ٨٤ : ، وأَبى هانئ إلاّ مجاحَدَتَه ومنُاكَرتَه ، دعا ابنُ
زيادٍ مَعْقِلاً ـ ذلكَ العَيْنَ (٣)
ـ فجاءَ حتّى وقفَ
الصفحه ٨٨ : النّاسُ واجتمعوا ، فما لبثْنا
إلاّ قليلاً حتّى امتلأ المسجدُ منَ النّاسِ والسُّوقُ ، وما زالوا
الصفحه ٩٥ : القومُ له : نعم ، إلاّ
عبيدَاللّه بن العبّاسَِ السُّلميّ فإِنّه قالَ : لا ناقةَ لي في هذا ولا جَمل
الصفحه ٩٧ : دخلَ لم يسلّمْ عليه بالأمرةِ ، فقالَ له الحَرسِيُّ : ألا تُسلَمُ
على الأميرِ؟ فقالَ : إِن كانَ يُريدُ