الصفحه ٤٧ : شدَّ عليه
عبدُ الرحمن بن عبدِاللّهِ بنِ جِعَالٍ الأزْديّ فنزعَ مِطْرَفَه (٣) عن عَاتِقهِ ، فبقيَ جالساً
الصفحه ٥٣ : نقمةً منكَ ، وِإن لم يكنْ هو فما أحِبُّ أن يُؤخذَ بي بريءٌ » (١).
وروى عبدُاللّهِ بن إبراهيمَ عن زيادٍ
الصفحه ٥٥ : بنتِ أسدِ بنِ هاشمِ بنِ عبدِ مَنافٍ رضيَ اللهُ عنها وأسكنَها جنّاتِ
النعيمَ
الصفحه ٦٧ :
للتّقيّةِ الّتي
كانَ عليها ، والهُدنةِ الحاصلة بينَه وبينَ معاوية بن أبي سفيانَ فالتزمَ الوفا
الصفحه ٧٢ : ، ونقتل انفسنا دونه ، قال : ) (٤) ؛ فكَتَبُوا :
بسمَ
اللّهِ الرّحمنِ الرّحيمِ
للحسينِ بنِ عليٍّ
الصفحه ٩٠ : الكوفةِ لا يدري أينَ
يذهبُ ، حتّى خرجَ إِلى دورِ بني جَبَلَةَ من كنْدَةَ ، فمشى حتّى انتهى إِلى بابِ
الصفحه ٩٧ : إِلى جُلَسائه وفيهم عُمَرُ بن سعدِ
بنِ أبي وقّاصٍ فقالَ : يا عمر ، إِنّ بيني وبينَكَ قرابةً ، ولي
الصفحه ١١٦ : الّتي تَذْكرُ ، فقالَ الحسينُ عليهالسلام لبعضِ أصحابِه : «يا عُقْبَةَ بنَ
سِمْعانَ ، أخرِج الخُرْجَينِ
الصفحه ٢٢٢ : ذراعاً ، املاءُ رسولِ اللهِّ صلىاللهعليهوآله من َفلْقِ فِيْه وخطُّ عليِّ بنِ أَبي
طالبٍ عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ :
ويضعُ اللهُّ له
يداً على رأْسِ رعيّتهِ » (١).
وروى عُمَرُ بنُ أَبان قالَ : سأَلتُ
أَبا عبدِاللهِ
الصفحه ٢٣٤ : عبدِاللهِ عليهالسلام على حُمران بن أَعيَنَ فقالَ : «يا
حُمرانُ ، تُجْرِي الكلامَ على الأثَرِ فتُصيبُ
الصفحه ٢٦٥ :
عليَّ بن يقَطين ، تَوَضَّأ
كما أَمَرَ اللهُّ ، اغْسلْ وَجْهَكَ مَرّةً فريضةً وأًخْرى إِسباغاً
الصفحه ٢٩٩ : الغَمامِ (١)
وذَكَر المدائني عن رجاله قالَ : لمّا
جَلَسَ الرضا عليُّ بن موسى عليهالسلام
، في
الصفحه ٣٠٥ :
باب
ذِكْرِ
وفاةِ الرضا عليِّ بن موسى
عليه
السلامُ وسببها ، وطَرَفٍ من الأخبارِ في ذلك
وكانَ
الصفحه ٣٥٩ : من بني هاشم
والقُوّادِ والكُتّاب والقُضاةِ والفُقهاءِ وسائرِ الناسِ إلا وَجدْتُه عِنْدَه في
غاية