الصفحه ١٥٨ :
ثمّ أَمرَ بالنِّسوةِ أَن يُنْزَلْنَ في
دارٍ على حِدَةٍ معهنّ أَخوهُنَ ُ عليّ بنُ الحسينِ
الصفحه ٢٧٤ : .
فقالَ له : « اُنْظُرْ ـ يَا بْنَ أَخي ـ واتَّقِ اللهَّ ، ولا تؤتم أَوْلادي »
وأَمَرَ له بثلاثمائةِ
الصفحه ٢٧٨ : والَيْتَ ، وأَعداءُ
مَنْ عادَيْتَ وقد تَوَليناه.
ثمَّ خَرَجَ يحيى بن خالد على البريدِ
حتّى وافى بغداد
الصفحه ٤٥٠ :
٢
٢٢٤
بدعاء جدي الحسين بن علي
الامام الصادق
٢
١٨٤
البر اخرج هذا
الصفحه ١٦ : ...................................................... ٢٢٦
٢
ـ عثمان بن عفان..................................................... ٢٢٩
٣
ـ أبو موسى
الصفحه ٣٤ : ...................................................... ٢٢٦
٢
ـ عثمان بن عفان..................................................... ٢٢٩
٣
ـ أبو موسى
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام
في الليلةِ الّتي عُرِجَ فيها بعيسى بن مريم عليهالسلام
، وفيها قُبِضَ يُوْشَعُ بنُ نونٍ وصيُّ موسى
الصفحه ٦٤ : رَيحانتايَ مِنَ الدُّنيا» (٤).
وروى زرُّ بنُ حُبَيْشٍ ، عنِ ابنِ
مسعودٍ قالَ : كانَ النّبيُّ
الصفحه ٧٦ :
الطّريقِ بعدَ أنْ لاحَ لهما ذلكَ ، فسلكَ مسلمٌ ذلكَ السَّنَنَ وماتَ الدّليلانِ
عطشاً.
فكتبَ مسلم بنُ
الصفحه ٨٤ : ؟ قالَ : إٍيهٍ يا هانئ بنَ عُروِةَ ، ما هذهِ
الأمورُ الّتي تَرَبّصُ في دارِكَ لأَميرِ المؤمنين وعامّةِ
الصفحه ٨٧ :
عمرُو بنُ الحجّاجِ وأَصحابُه : أَمّا إِذْ لم يُقْتَلْ (٤) فالحمدُ للّهِ ، ثمّ انصرفوا.
وخَرجَ
الصفحه ١١٠ : ، قلنا : ونحن أسَدِيّانِ ، فمن أنتَ؟ قالَ : أنا بكرُ
بنُ فُلانٍ ، وانتسبْنا له ثمّ قلنا له : أخبِرْنا عنِ
الصفحه ١١٧ : بني مقاتل فنزل به
، فاذا هو بفسطاط مضروب فقال : ( لمن هذا؟ ) فقيل : لعبيد الله بن الحرّ الجعفيّ ،
فقال
الصفحه ١١٩ : من
عُبيدِاللّهِ بنِ زيادٍ فإِذا فيه :
أمّا بعدُ فَجَعْجِعْ (٢) بالحسينِ حينَ يَبلُغُكَ كتابي ويقدمُ
الصفحه ١٢٤ :
فلمّا قرأ عُبيدُاللّهِ الكتابَ قالَ :
هذا كتابُ ناصحٍ مشفق على قومِه. فقامَ إِليه شِمْرُ بنُ ذي