الصفحه ٢٦٤ : أَبي الحسنِ عليهالسلام.
وسُعِيَ بعَليِّ بنِ يقطين إِلى الرشيدِ
وقيِلَ لَهُ : إِنّه رافِضي مخالِف
الصفحه ٤٨٢ : بن عوف الازدي
٢
١١٨
ابو بصير
٢
١٨٥ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤ ،
٣٤٧ ، ٣٧٣ ، ٣٧٦
الصفحه ٤٨٤ : ،
٩٧
ابو سعيد بن طلحة
١
٩١
ابو سفيان
١
٢
٨٠
الصفحه ٤٣ : » (٢).
وكانَ الحسنُ بنُ عليٍّ وصيَّ أبيهِ
أمير المؤمنينَ صلواتُ اللهِ عليهما على أهلِه وولده وأصحابِه ، ووصّاه
الصفحه ٥٤ : مروانُ ومن معَه من بني أُميّةَ أنَّهم
سيدفنونَه عندَ رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله
فَتَجَمَّعوا له
الصفحه ٨٢ :
إِخوانِكَ وثقةٌ عليكَ ، وِان شئتَ أخذتَ بيعتي له قبَلَ لقائه.
فقالَ له مسلمُ بنُ عوسجة رحمهالله : احمد
الصفحه ٩١ : ومعروفٍ ، لعلِّي مُكافئًكِ بعدَ اليوم ، فقالتْ : يا عبدَاللّهِ وما ذاكَ؟
قالَ : أَنا مسلمُ بنُ عقيلٍ
الصفحه ١٠٠ : المعَادُ ، اللّهمّ إِلى
رحمتِكَ ورضوانِكَ ؛ ثمّ ضربَه أُخرى فقتلَه.
وفي مسلمِ بنِ عقيلٍ وهانئ بن عروة
الصفحه ١٠٦ : الرُّمةِ (١) ، بعثَ قيسَ بنَ مُسْهرٍ الصّيداويّ ، ـ
ويُقالُ : بل بعثَ أخاه منَ الرّضاعةِ عبدَاللّه بن
الصفحه ١١٢ :
فاستقَوْا ماءً وأكثروا ، ثمّ سارَ حتّى مرَّ ببطنِ العَقَبةِ (فنزلَ عليها ) (٢) ، فلقيَه شيخٌ من بني
الصفحه ١٢٨ :
فقالَ الحسينُ عليهالسلام : يا بني عقيلٍ ، حَسْبُكم منَ القتلِ
بمسلم ، فاذهبوا أنتم فقد اذِنْتُ
الصفحه ١٣٢ :
واعطى الرّايةَ
دُرَيداً (١)
مولاه.
فروِيَ عن عَليِّ بنِ الحسينِ زينِ
العابدينَ عليهالسلام أنّه
الصفحه ١٣٣ : ، وإِن كذّبتموني فإِنّ فيكم (مَنْ لو ) (٢) سأَلتموه عن ذلكَ أخْبَركم ، سَلوُا
جابرَ بنَ عبدِاللّهِ
الصفحه ١٤٧ : .
فلمّا قُتِلَ عَمَدَ أبجر بنُ كعبِ
إِليه فسلبَه السّراويلَ وتركَه مُجَرَّداً ، فكانتْ يدا أبْجر بن كعبِ
الصفحه ١٥٢ : ، ولكن صدري نفثَ بما قلتُ.
وعُرِضَ عليه عليُّ بنُ الحسينِ عليهماالسلام فقالَ له : مَنْ أنْتَ؟
فقالَ