الصفحه ١٠٧ : هاهنا مائةَ ألفِ سيف
فلا تتأخّرْ. فأقبلَ قيسُ بنُ مُسْهرٍ إلى الكوفةِ بكتابِ الحسينِ عليهالسلام حتّى
الصفحه ١٣٤ :
ولأخي ، أمَا في هذا
( حاجز لكم ) (١)
عن سَفْكِ دمي؟! ».
فقالَ له شمرُ بنُ ذي الجوشن : هو
يَعْبدُ
الصفحه ١٥٤ : زَحْرِ بنِ قيْسٍ
ودَفعَ إِليه رؤوسَ أصحابِه ، وسرّحَه إِلى يزيد بن معاويةَ عليهم لعائنُ اللّهِ
ولعنةُ
الصفحه ٧٧ : المختارِ بنِ أَبي عُبَيْدٍ ، وهي الّتي تدعى اليومَ دارَ سَلْمِ بنِ المسيَّب.
وَأَقبلتِ الشِّيعةُ تختلفُ
الصفحه ٩٦ : اشتدَّ به العطشُ ، وعلى
باب القصرِ ناسٌ جلوسٌ ينتظرونَ الإذنَ ، فيهم عُمارةُ بنُ عقبة بن أبي مُعَيْطٍ
الصفحه ١٣٩ :
فبرزَ إِليه رجلٌ من بَلحارث يقالُ له :
يزيدُ بنُ سُفيانَ ، فما لبّثه الحرًّ حتّى قتلَه
الصفحه ١٦٠ :
ودخلَ بعضُ موالي عبدِاللهِّ بن جعفر بن
أَبي طالبٍ عليهالسلام فنعى إليه
ابنيه فاسترجعَ ، فقالَ
الصفحه ٥٠٨ :
الاسم
الجزء
الصفحة
٢
١٣٥ ، ١٣٧
شاهوية بن
الصفحه ١ : ( الكامل ) : « قال المسور بن مخرمة : خرج عمر بن الخطاب يطوف يوما في
السوق ، فلقيه أبو لؤلؤ غلام المغيرة بن
الصفحه ١٩ : ( الكامل ) : « قال المسور بن مخرمة : خرج عمر بن الخطاب يطوف يوما في
السوق ، فلقيه أبو لؤلؤ غلام المغيرة بن
الصفحه ٥٢ : وما جرى من الخوض في ذلك والخطاب :
ما رواه عيسى بن مهران قال : حدّثنا عبيدالله
بن الصّباح قال
الصفحه ٥٩ : والحسنِ والحسينِ عليهمالسلام
الدعوةَ والجهادَ ، وزيدُ بن الحسنِ رحمةُ اللهِ عليهِ كانَ مُسالِماً لبني
الصفحه ٧٣ :
ابن نَجَبَةَ ، ورِفاعة
بن شدّادٍ ، وحبيبِ بنِ مُظاهِر (١)
، وشيعتِه من المؤمنينَ والمسلمينَ من
الصفحه ٧٥ :
« بسمِ اللّهِ الرّحمنِ
الرّحيمِ
منَ الحسينِ بنِ عليٍّ
إِلى الملإِ منَ المسلمينَ والمؤمنينَ
الصفحه ١٠١ : أُرْضِيَتْ
بِقَلِيْل
ولمّا قُتِلَ مسلمٌ وهانئ ـ رحمةُ
اللّهِ عليهما ـ بعثَ عُبيدُاللّهِ بن زيادٍ