الصفحه ١٩ : ، قال : لئن سلمت لا لأعملن لك رحى يتحدث
بها من المشرق والمغرب! ثم انصرف عنه. فقال عمر؟ لقد أوعدني العبد
الصفحه ٢٣ : حتى يقوم له غيرنا وأيم الله لا يناله الا بشر لا ينفع معه
خير.
ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج
الصفحه ٤٨ :
رداءٍ.
ثمّ دَعَا بفرسِه فرَكِبَه ، وأحْدَقَ
به طَوَائفُ مِن خاصّتِه وشيعتِه ومنعوا مِنه مَنْ
الصفحه ٥٣ : واحمِلْني على سريري إِلى قبر ِجدِّي رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآله لأجدِّدَ به عهداً ، ثمّ رُدَّني إِلى
الصفحه ٥٤ : لكِنَّا نريدُ أن نُجدِّدَ به عهداً
بزيارتِه ، ثم نَردَّه إِلى جدّتِه فاطمَة عليهاالسلام
فنَدفِنَه عندَها
الصفحه ٦٠ : الحسنُ بنُ الحسنِ عنه ( حتّى
غفلَ ) (١)
الحَجَّاجُ ، ثمّ توجّهَ إِلى عبدِ الملكِ حتّى قَدِمَ عليه فوقفَ
الصفحه ٧٠ : الوليدَ ليزيد بن معاويةَ ، فقالَ لهم الحسَينُ : «أصبِحوا ثمّ تَرَوْن
ونرَى» فكفُّوا تلكَ الليلةَ عنه ولم
الصفحه ٧٧ :
فصرعَه ، فقالَ
مسلمٌ : نقتلُ عدوَّنا إِن شاءَ اللهُّ. ثمّ أَقبلَ حتّى دخلَ الكوفةَ ، فنزلَ في
دار
الصفحه ٧٩ : ، ثمّ خرجَ منَ البصرةِ واستخلفَ أَخاه عًثمانَ ، وأَقبلَ إلى
الكوفةِ ومعَه مسلمُ بنُ عمرو الباهليّ وشريكُ
الصفحه ٨٠ : .
وأصبحَ فنادى في النّاسِ : الصّلاةُ
جامعةٌ. فاجتمعَ النّاسُ ، فخرجَ إِليهم فحمدَ اللهَّ وأثنى عليه ثمّ
الصفحه ٨٧ :
عمرُو بنُ الحجّاجِ وأَصحابُه : أَمّا إِذْ لم يُقْتَلْ (٤) فالحمدُ للّهِ ، ثمّ انصرفوا.
وخَرجَ
الصفحه ٩٣ : وجُسْ خلالَها حتّى تأْتيني بهذا الرّجلِ. وكانَ الحُصينُ بنُ نُميرٍ على
شرَطِه وهومن بني تميم.
ثمّ دخلَ
الصفحه ٩٤ : ، فشدَّ
عليهم يَضرِبُهم بسيفهِ حتّى أَخرجَهم منَ الدّارَ ، ثمّ عادوا إِليه فشدَّ عليهم
كذلكَ ، فاختلفَ هو
الصفحه ٩٥ : ، واجتمعوا
حولَه وانتزعوا سيفَه ، فكأَنّه عندَ ذلكَ أيِسَ (٢) من نفسهِ ودمعتْ عيناه ، ثمّ قالَ :
هذا أوّلُ
الصفحه ١٠٣ : أنتَ وأُمِّي يا
ابنَ رسولِ اللّهِ ، ما أعجلَكَ عنِ الحجِّ؟ فقالَ : « لو لم أعْجَلْ لأخِذْتُ»
ثمّ قالَ