الصفحه ٧٣ :
فيئَها ، وتأمّرَ عليها بغيرِ رضىً منها ، ثمّ قتلَ خيارَها واستبقى شِرارَها ، وجعلَ
مالَ اللّهِ دُوْلةً
الصفحه ٧٤ : والاثنينِ والأربعةِ.
ثمّ لبثوا يومينِ آخرينِ وسرّحوا إِليه
هانئ بنَ هانئ السّبيعيّ وسعيدَ بنَ عبدِاللهِّ
الصفحه ٨٦ : (٢)
ثمّ أُجلسَ ناحيةً. فقالَ محمّدُ بنُ الأشعثِ : قد رَضِيْنا بما راه (٣) الأَميرُ ، لنا كانَ أَو علينا
الصفحه ٩٩ : ويشتمُ الحسين
وعليّاً وعقيلاً عليهم الصّلاةُ والسّلامُ ، وأَخذَ مسلمٌ لا يُكَلِّمُه.
ثمّ قالَ ابنُ
الصفحه ١٠٠ : ، ثمّ قالَ : أَما من
عصاً أَوسِكِّين أوحجرٍ أَو عظمٍ يُحاجِزُ به رجلٌ عن نفسِه؟ وَوثبوا إِليه
فشدُّوه
الصفحه ١٠٧ : له عُبيدُاللّهِ : اصعدْ فسُبَّ الكذّابَ
الحسينَ بنَ عليٍّ ؛ فصعدَ قيسٌ فحمدَ اللهَّ وأثنى عليه ثمّ
الصفحه ١١٠ : الكوفةِ قد عدلَ عنِ الطّريقِ حينَ رأى الحسينَ عليهالسلام
، فوقفَ الحسينُ كأنّه يُريدُه ثمّ تركه ومضى
الصفحه ١٢٣ : يَبغَرَ (٢)
ثمّ يقيئه ، ويصيحُ : العطشَ العطش ، ثمّ يعودُ فيشرَبُ الماءَ حتّى يَبْغَرَثم
يقيئه ويتلَظّى
الصفحه ١٣٠ :
أفتُغتصبُ نفسُكَ
اغتصاباً؟! فذاكَ أقْرَحُ لِقَلبي وأشدَّ على نفسي. ثمّ لطمتْ وجهَها وهَوَتْ إلى
الصفحه ١٣٤ : .
ثمّ قالَ لهم الحسينُ عليهالسلام : «فإِن كنتم في شكٍّ من هدْا ، أفتشكّونَ
أَنِّي ابن بنتِ نبيِّكمْ
الصفحه ١٣٦ : الحسينُ عليهالسلام : «فاصنعْ ـ يَرحمَكَ اللهُّ ـ ما بدا
لكَ ».
فاستقدمَ أمامَ الحسينِ عليهالسلام ثمّ
الصفحه ١٤٦ : ، وحشرَكَ اللّهُ
معَ الظّالمينَ» ثمّ ألقى القلنسوةَ ودعا بخرقةٍ فشدَّ بها رأسَه واستدعى قلنسوةً
أُخرى
الصفحه ١٤٨ : (٣)
رأسْه فأرعِدَ ، فقالَ له شمرٌ : فَتَّ اللهُ في عَضدِكَ ، ما لَكَ تُرْعَدَ؟
ونزلَ شمرٌ إِليه فذبحَه ثمّ
الصفحه ١٥٨ :
ثمّ أَمرَ بالنِّسوةِ أَن يُنْزَلْنَ في
دارٍ على حِدَةٍ معهنّ أَخوهُنَ ُ عليّ بنُ الحسينِ
الصفحه ١٥٩ : سعيدٍ ، فلمّا رآني تبسّمَ إِليَّ ضاحكاً
ثمّ أَنشأَ متمثّلاً بقولِ عمرِو بنِ مَعدي كرب :
عَجَّتْ