الصفحه ١٥٢ : النبيّ عليهالسلام وأمته ، لأنّ جدوى المنزّل حاصل لهم. وقيل : المراد بهم
جميع الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٢١٧ :
تبك ميتا بعد ميت أجنّه
عليّ وعبّاس
وآل أبي بكر (٣)
ولهذا قيل : إن
آل النبي من
الصفحه ٢٢٣ : بها ، وليس لموسى اسم النبي عليهالسلام اشتقاق لأنه أعجميّ.
قوله : (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ
الصفحه ٢٣٦ : بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ
بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا
الصفحه ٢٤٣ : الأول بعد
الغيبة ، و «يقتّلون» بالتشديد للتكثير.
قوله : (الأنبياء)
مفعول به جمع نبيّ ، والقرّاء على
الصفحه ٢٤٨ : هي الصابئون ، ما الخاطون إنما هي
الخاطئون». فقد اجتمع في قراءة نافع همز النبيين وترك همز الصابئين
الصفحه ٢٨٠ : أن يكون أراد بالالتفات الخروج من خطاب بني إسرائيل القدماء إلى
خطاب الحاضرين في زمن النبيّ
الصفحه ٢٨٢ : التولّي والإعراض كما قال بعضهم : ثم
تولّيتم عن أخذ ميثاقكم وأنتم معرضون عن هذا النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٣ : كثير أنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ : جبريل وميكائيل ، قال : فلا أزال أقرأهما
كذلك.
الثالث
الصفحه ٣٣٥ : جبريل ـ عليهالسلام ـ والإنساخ هو الأمر بنسخها أي : الإعلام به ، وجعل ابن
عطية المفعول ضمير النبي
الصفحه ٣٤٠ : عيسى بن عمر : «ما زلت أكتب حتى انقطع سوائي» وقال
حسان :
٦٧٨ ـ يا ويح
أصحاب النّبيّ ورهطه
الصفحه ٣٧٨ : للمؤمنين
قال بعد ذلك : وقيل الخطاب لليهود ، لأنهم كانوا يقولون : ما مات نبي إلا على
اليهودية ، إلا أنهم لو
الصفحه ٣٨٤ : النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٦)
فَإِنْ
آمَنُوا
الصفحه ٣٨٩ : المشهور كما تقدم إلا بالفك ، ومحل هذه
الجملة النصب بالقول قبلها ، والضمير في «قل» يحتمل أن يكون للنبي عليه
الصفحه ٤٠٠ :
والثالث : على
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويكون على هذا التفاتا من خطابه بقوله : «فلنولينك»
إلى