الصفحه ٧٨ : يدلّ على ذهابهم إلى الاحتمال الأوّل كما سيظهر إن شاء
الله تعالى ، ولا يذهب عليك أنّ النزاع على الوجه
الصفحه ٢٦٤ : ] : المراد بالأسود الموصوف بالسواد.
وعلى هذا يكون
المراد أنّ الفحم له سواد بالنسبة إلى الهندي والهندي له
الصفحه ٣٤٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه ثقتي
ومن الله
التوفيق وبه الاستعانة إنّه خير موفّق
الصفحه ٢٤٨ : .
لا يخفى أنّ ما
سيذكره عن الشيخ بعيد هذا لا يدلّ على أنّ الأين بالذات يعرض له الشدّة والضعف ،
بل
الصفحه ١٩٠ : وعلّة له. لست أقول في انّه موجود
إنسانا.
__________________
(١) راجع ص ١٨٣.
الصفحه ٢١٧ :
أنّ ثبوت الجزء للكلّ أقدم من ثبوت جزء الجزء له باعتبار قربه إلى الكلّ ، فاعتبار
وهمي ليس من العقل في
الصفحه ٢٩٨ : المحرم عن الفاعل ، فأيّ ذنب
للفاعل في ذلك ، إذ ليس له ذنب في حصول العلم أصلا ضرورة واتفاقا ، سواء قيل إنّ
الصفحه ٢١٩ : قال : «فإنّه لماهيته إنسان» ، فكأنّه من باب المسامحة في العبارة.
أو المراد أنّه ليس له علّة ، ألا ترى
الصفحه ١٩١ : زيد
انسانا ، ولذلك لا علّة له في أنّه إنسان لا أبوه ولا غيره وليس بمستحيل أن لا
يكون موجودا ، فلذلك له
الصفحه ١١٣ : حصول
العلم لهم بكنهه أو قدرتهم على تميزه من الامور المقارنة له حال وجوده اللازمة له
فلا ، ألا يرى أنّ
الصفحه ٢٥٣ : :
إنّ الإيراد الذي أورد على المحقّق لا اختصاص له بما ذهب إليه المحقّق من أنّ
السواد جنس بالنسبة إلى
الصفحه ٢٦٢ :
يكون بالمعنى الحقيقي.
لا يقال : إذا
قلنا زيد طويل فلا شكّ أنّه ليس معناه أنّ له امتدادا واحدا
الصفحه ٣٠١ : حصول العلم له بنفعه في مقام
الاعتذار عن فعل القبيح وطلب التفصّي عنه : إنّي كيف أصنع وما الحيلة لي في
الصفحه ١٣٩ :
للإرادة الحتمية المتعلق بمقدماته عند الشعور بكونها مقدمة له وهذا نظير ما
يقال إنّ إرادة الشي
الصفحه ٢٣١ : عليه أنّه أبيض وبياض بذاته
سواء كان البياض عرضيا له أو ذاتيا ، فحينئذ نقول : إذا فرض أنّه يكون بياض