الصفحه ٢١٥ : ] :
ويدلّ على أنّ الذاتي معلّل بالذات. إلخ.
اعلم أنّ كون
الذات والذاتي غير معلّلين على ما هو المشهور بينهم
الصفحه ٢١٧ :
شيء من الامور المذكورة بالنسبة إليها ، مثلا ثبوت البيت للبيت لا يتوقف
على ثبوت الجدران له مثلا
الصفحه ٢٣١ : عليه أنّه أبيض وبياض بذاته
سواء كان البياض عرضيا له أو ذاتيا ، فحينئذ نقول : إذا فرض أنّه يكون بياض
الصفحه ٢٩١ : أو ظهر مخالف
معلوم النسب فأطلقوا القول بالإجماع بناء على معتقدهم ، أنّه لو كان مخالفا للحقّ
لوجب على
الصفحه ١٧٥ :
على تقدير وجود المقدمة أيضا ، إذ كما أن الواجب بالنسبة إلى مقدمته قسمان
كذلك بالنسبة إلى غير
الصفحه ٢١٦ :
ثبوت الذاتي للذات في الواقع ـ باطل.
أمّا
أوّلا : فلما عرفت من
أنّه معلّل بالجعل وما يتوقّف عليه
الصفحه ٢٢٥ :
من تقدّم ثبوت الجسم بمعنى المادة للإنسان على ثبوت الحيوان له ليس إلّا
أنّ وجود الجسم بهذا المعنى
الصفحه ٢٣٢ :
حينئذ يكون على أجزاء السواد الشديد لا عليه نفسه ، فلا يتكرر صدق السواد
عليه حتّى يكون أولى
الصفحه ٢٥٣ : في تلك النسبة ومع ذلك يكون اثنان منها نوعا واحدا دون الآخر.
نقول : إنّ هذا على تقدير صحّته إيراد
الصفحه ٢٦ : بطلان التالي لأنّها
مقدّرة بأقلّ ما يتحقّق به التوصّل بناء على أنّ الواجب ممّا نيط الوجوب فيه باسم
أقلّ
الصفحه ٨٧ : ذكرت الإمكان الذاتي أيضا منظور
فيه ، لأن ما ذكره القائل وهو المشهور بينهم على تقدير صحته إنّما يستلزم
الصفحه ١٠٣ : منه إنّما هو بناء على أنّ التمكّن إنّما هو شرط ابتداء
التّكليف لا استمراره فإذا ثبت انّ التكليف فيما
الصفحه ١٣٢ : على تركها لا على ترك ذي
المقدّمة ، فلقضاء العقل والعرف أيضا بالضرورة الوجدانية أنّ الذم على ترك الواجب
الصفحه ١٦٨ :
وعلى
الأوّل : إما أن يكون
ذلك الأمر الصّادر مباشرة متوقفا على الطهارة عقلا أم لا.
وعلى تقدير
الصفحه ١٧٤ : سابقا ، وانحصر الخلاف في غير السّبب على قولين : الأوّل
وجوب المقدمة والبقاء على الإطلاق ، والثاني صرف