الصفحه ٤٢٧ :
فَقَالَ لَكِنِّي وَاللهِ مَا تَخَوَّفْتُ عَلَى نَفْسِي لِأَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ
اللهِ الصَّادِقَ
الصفحه ٤٣٨ : في اهلاك آل الرسول وفت أفلاذ كبد البتول من أبيهم فهذه
جعدة ابنته زوجة الإمام الحسن بن عليّ عليه
الصفحه ٤٣٩ : عَلِيّاً علیهما السلام الضَّرْبَةُ
قَالَ عَلِيٌّ افْعَلُوا بِهِ كَمَا أَرَادَ رَسُولُ اللهِ صلی الله
علیه
الصفحه ٤٤٣ : في دينه المتين وصلواته وجرى بإرادة الله ورسوله في حركاته وسكناته فعفافه
وطهارته متساويان في منامه
الصفحه ٤٤٦ : الفتح في التاريخ حامدا لله ومصليا على رسوله وآله الطاهرين
وسمع علي [عيسى] بن محمد ابن جامعه بعضا وأجيز
الصفحه ٤٤٨ : (١) ولمواقفه التي ذب بها
عن رسول الله وقد لاذ من لاذ بالانهزام ولمواساته له في اليقظة وبذل نفسه دونه في المنام
الصفحه ٤٤٩ : رَسُولِ اللهِ صلی
الله علیه وسلم فَأَقَامَتْ مَعَهُ عَشْرَ سِنِينَ فَكَانَ عُمُرُهَا ثَمَانِيَ
عَشْرَةَ
الصفحه ٤٦٤ : النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم سُئِلَ مَا الْبَتُولُ
فَإِنَّا سَمِعْنَاكَ يَا رَسُولَ اللهِ تَقُولُ إِنَّ
الصفحه ٤٦٥ : وأوجب وصفها بكاءهم وانتحابهم.
وَرُوِيَ مَرْفُوعاً
إِلَى عَلِيٍّ علیهما السلام قَالَ قَالَ رَسُولُ
الصفحه ٤٦٩ : فَصَلَّى الظُّهْرَ
وَالْعَصْرَ وَالْمَغْرِبَ فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللهِ صلی الله
علیه وسلم الْمَغْرِبَ
الصفحه ٤٨٠ : وَنِسَاءِ قَوْمِهَا
تَجُرُّ أَدْرَاعَهَا تَطَأُ فِي ذُيُولِهَا مَا تَخْرِمُ مِنْ مِشْيَةِ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٤٨٢ : نَقِمَتِهِ وَحِيَاشَةً لَهُمْ
إِلَى جَنَّتِهِ (٥) وَأَشْهَدُ أَنَّ أَبِي
مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٤٨٤ : وَقُلُوبٍ رَاعِيَةٍ ثُمَّ قَالَتْ (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ
الصفحه ٤٨٧ : لَكُمْ وَالرَّسُولُ
لَمَّا يُقْبَرْ بِدَاراً زَعَمْتُمْ خَوْفَ الْفِتْنَةِ (أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا
الصفحه ٤٩١ : الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللهُ
أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ