الصفحه ٣١٣ :
(وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
مَسْؤُلُونَ) (٥) قَالَ أَبُو سَعِيدٍ
الْخُدْرِيُّ صَاحِبُ رَسُولِ اللهِ صلی الله علیه
الصفحه ٣١٤ :
قَوْلُهُ تَعَالَى
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ
الصفحه ٣٣٣ :
الْمَسْجِدِ غَيْرَ
بَابِ عَلِيٍ
وَبِالْإِسْنَادِ عَنِ
ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضاً أَنَّ رَسُولَ
الصفحه ٣٣٤ : يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ
أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) وإذا كان
علیهما السلام قد انفرد بصلاح
الصفحه ٣٣٦ : رحمهالله اعلم أن رسول الله
صلی الله علیه وسلم إنما قال ذلك تنويها بذكر أمير المؤمنين ونصا عليه
بأمور منها
الصفحه ٣٣٧ : المعين واحدا يدل على بطلانه وإن كان الثالث فهو كقوله
تعالى (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ
وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣٣٨ : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) وَالثَّالِثُ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ طُولُ
الصفحه ٣٤٤ : قَالَ قُلْتُ يَا أَبَا ذَرٍّ إِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ أَحَبَّهُمْ
إِلَى رَسُولِ اللهِ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٣٦٧ : مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ
الْكَنْجِيِّ الشَّافِعِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَتْ فَاطِمَةُ يَا رَسُولَ
الصفحه ٣٨٤ :
عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ علیهما
السلام قَالَ كَانَ لِي مِنْ رَسُولِ
الصفحه ٤٠٧ : علیه وسلم يَا عَلِيُّ أَنْتَ أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ
إِيمَاناً بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَأَوَّلُهُمْ
الصفحه ٤١٠ :
عَلَى دِرْعِي فَجَاءَ
بِلَالٌ بِهَذِهِ الْأَشْيَاءِ فَوَقَفَ الْبَغْلَةَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ
الصفحه ٤١٨ :
وَهُوَ عِنْدَهُ أَفْضَلُ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلی الله علیه وسلم
وَقَدْ شَاهَدَ كُبَرَاءَ الصَّحَابَةِ
الصفحه ٤٣١ : شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَرْسَلَهُ
(بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
الصفحه ٤٣٢ : نَبِيِّكُمْ فَلَا تَظْلِمُوا بَيْنَ ظَهْرَانَيْكُمْ
وَاللهَ اللهَ فِي أَصْحَابِ نَبِيِّكُمْ فَإِنَّ رَسُولَ