الصفحه ٩٢ :
قَالَ بِشَارَةٌ أَتَتْنِي مِنْ عِنْدِ اللهِ فِي ابْنِ عَمِّي وَأَخِي وَابْنَتِي
إِنَّ اللهَ تَعَالَى
الصفحه ١٢٧ : وَبَيْنَهُ الصيلم الداهية.
وفي حديث آخر من المسند
أن ذلك قاله حين بايعوا ابن الزبير فليقض متأمل العجب من
الصفحه ١٣٨ : الْجَبَّارُ
كُونِي فَكُنْتُ خَلَقَنِي لِأَخِيكَ وَابْنُ عَمِّكَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ
علیهما السلام
الصفحه ١٦١ : عَالٍ.
" وَمِنْهُ عَنِ
ابْنِ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ فَضْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَى
الصفحه ١٦٦ : الخياطة وشرعك
حسبك أي كفاك].
قال ابن طلحة حقيقة
العبادة هي الطاعة وكل من أطاع الله بامتثال الأوامر
الصفحه ٢١٢ : للهجرة
قَالَ ابْنُ طَلْحَةَ وَتَلْخِيصُ الْمَقْصَدِ فِيهَا عَلَى مَا ذَكَرَهُ أَبُو مُحَمَّدٍ
عَبْدُ
الصفحه ٢٤١ : يَا زُبَيْرُ أَتُحِبُّ عَلِيّاً فَقُلْتَ وَمَا يَمْنَعُنِي
مِنْ حُبِّهِ وَهُوَ ابْنُ خَالِي فَقَالَ
الصفحه ٢٤٤ :
المؤمنين ذرنا نكلم عديا فقد زعموا أن عنده جوابا فقال إني أحذركموه فقالوا لا عليك
دعنا وإياه فقال له ابن
الصفحه ٢٤٩ : فَأَتَاهُ بُسْرٌ فَقَتَلَهُ وَقَتَلَ ابْنَهُ وَقَتَلَ
ابْنَيْنِ لِعُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ ـ وَكَانَا
الصفحه ٣٠٢ : لِلْحِسَابِ يُدْعَوْنَ
غُرّاً مُحَجَّلِينَ.
وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه
الصفحه ٣١٦ : وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
مِثْلَهُ قَوْلُهُ تَعَالَى (وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ
وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ
الصفحه ٣١٧ : بْنُ أَبِي
طَالِبٍ.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) " عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ مَا
الصفحه ٣٢٣ :
" قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ
أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ
الصفحه ٣٨٢ : التَّمِيمِيُّ
فَأَتَيْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ الْعَبَّاسِ فَقُلْتُ أَمَا تَرَى إِلَى ابْنِ عَمِّكَ
وَمَا يَقُولُ
الصفحه ٣٨٦ : عَسْكَرَهُمَا
قَالَ التَّمِيمِيُّ فَأَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ فَقُلْتُ أَلَا تَرَى إِلَى ابْنِ عَمِّكَ
وَمَا