الصفحه ٣٨٧ : لِأُمَّتِكَ وَأَرْضَيْتَ الْمُؤْمِنِينَ
وَأَرْغَمْتَ الْكَافِرِينَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ ابْنَ عَمِّكَ مُبْتَلًى
الصفحه ٣٩١ : بَعْضَهُمْ عَلى
بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ
الصفحه ٤٠٣ : قَبِيلَةٍ مِنْهَا رَجُلاً نَجْداً (٢) وَتُبَيِّتُونَ ابْنَ
أَبِي كَبْشَةَ (٣) فَيَذْهَبُ دَمُهُ
فِي
الصفحه ٤٠٤ : ءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ
وَقَدِ امْتَحَنَكَ اللهُ يَا ابْنَ أُمِّ وَامْتَحَنَنِي فِيكَ بِمِثْلِ
الصفحه ٤٠٩ : أَنَا حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ
سَالَمَهُمْ.
وَعَنْ عُمَرَ وَسَلَمَةَ
ابْنَيْ أَبِي
الصفحه ٤١١ : ابْنُ عِلَّةٍ فَقَالَ إِنَّ
عَلِيّاً يَقْدُمُهُمْ إِسْلَاماً وَفَاقَهُمْ عِلْماً وَبَذَّهُمْ شَرَفاً
الصفحه ٤١٥ : الصَّامِتِ ابْنِ أَخِي أَبِي ذَرٍّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو ذَرٍّ وَكَانَ صَفْوُهُ
وَانْقِطَاعُهُ إِلَى عَلِيٍّ
الصفحه ٤١٦ :
وَجْهِ الْأَرْضِ لَشَفَّعَهُ
اللهُ فِيهِمْ أَأَبِي يُعَذَّبُ بِالنَّارِ وَابْنُهُ قَسِيمُ
الصفحه ٤١٨ : وَفِيهِمْ بَقَايَا الصَّحَابَةِ وَذَوُو الْفَضِيلَةِ وَاسْتِخْلَافُهُ ابْنَهُ
يَزِيدَ مِنْ بَعْدِهِ سَكِيراً
الصفحه ٤٢٠ : الْبَلَاغَةِ قَالَ نَقَلْتُ مِنْ كِتَابِ تَارِيخِ بَغْدَادَ لِأَحْمَدَ
بْنِ أَبِي طَاهِرٍ بِسَنَدِهِ عَنِ ابْنِ
الصفحه ٤٢١ : قَالَ فَحَسْبُكَ ذَلِكَ عِوَضاً مِنْ سَخَطِ اللهِ وَأَلِيمِ عَذَابِهِ قَالَ
لَا يَا ابْنَ مِحْفَنٍ
الصفحه ٤٢٩ : فَأَجَابَهَا وَجَاءَ ابْنُ مُلْجَمٍ رَجُلاً مِنْ أَشْجَعَ
يُقَالُ لَهُ شَبِيبُ بْنُ بَجْرَةَ فَقَالَ لَهُ هَلْ
الصفحه ٤٣٣ : علیه وسلم بَعَثَ الْحَسَنُ علیهما السلام إِلَى ابْنِ
مُلْجَمٍ فَقَتَلَهُ وَلَفَّهُ النَّاسُ فِي
الصفحه ٤٣٦ :
فحربة وحشي سقت
حمزة الردى
وحتف علي من
حسام ابن ملجم
الصفحه ٤٤٠ :
وَمَاتَ خَارِجَةُ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي.
قلت هذا موضع بيت ابن زيدون
وقد تقدم.
فليتها إذ فدت