الصفحه ٣٣٦ : الأحاديث بألفاظ تقارب هذه وإنما أوردتها هاهنا لأذكر عقيبها
ما أورده ابن البطريق عقيب إيرادها.
قال
الصفحه ٣٣٨ : هَكَذَا أَوْرَدَهُ ابْنُ الْبِطْرِيقِ رَحِمَهُ اللهُ وَقُدْرَةُ
اللهِ لَا يُعَظَّمُ فِيهَا شَيْءٌ مِنَ
الصفحه ٣٥١ : قَامَ حَتَّى دَخَلَ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ إِنِّي زَوَّجْتُ ابْنَتِي
ابْنَ عَمِّي وَقَدْ عَلِمْتُنَّ
الصفحه ٣٥٤ : سَلَمَةَ ابْنَةِ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ
الْمَخْزُومِيِّ فَدَقَّ عَلِيٌّ علیهما السلام الْبَابَ
الصفحه ٣٥٥ : رَجُلٌ لَيْسَ
بِالْخَرِقِ وَلَا بِالنَّزِقِ (١) هَذَا أَخِي وَابْنُ
عَمِّي وَأَحَبُّ الْخَلْقِ إِلَيَّ
الصفحه ٣٥٧ : وَابْنُ عَمِّكَ فِي النَّسَبِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ
علیهما السلام وَإِنَّ اللهَ أَوْحَى إِلَى
الصفحه ٣٥٨ : ابْنَةَ رَسُولِ اللهِ مِنْ عَبْدِهِ عَلِيِّ بْنِ
أَبِي طَالِبٍ وَأَمَرَنِي أَنْ أُزَوِّجَهُ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٦٠ : دَرَجَاتِ جَنَّتِهِ وَرِضْوَانِهِ وَرَحْمَتِهِ يَا رَسُولَ اللهِ وَهَذَا أَخُوكَ
فِي الدُّنْيَا وَابْنُ
الصفحه ٣٦٣ : مِنْ نُسْخَةٍ بِخَطِّ الشَّيْخِ
ابْنِ وَضَّاحٍ الْحَنْبَلِيِّ الشَّهْرَابَانِيِّ وَأَجَازَ لِي أَنْ
الصفحه ٣٦٨ : أَبُوكِ ثُمَّ
قَالَ لِعَلِيٍّ علیهما السلام اشْرَبْ فِدَاكَ ابْنُ عَمِّكَ وَرُوِيَ أَنَّهُ
لَمَّا زُفَّتْ
الصفحه ٣٧٠ : لَهَا مَا يُبْكِيكِ فَلَقَدْ زَوَّجْتُكِ أَعْظَمَهُمْ حِلْماً
وَأَكْثَرَهُمْ عِلْماً.
وعن ابن عباس وقد
الصفحه ٣٧٢ : مَعَهُمَا
فِي دُعَائِهِ أَحَداً.
قال محمد بن يوسف الكنجي
هكذا رواه ابن بطة العكبري الحافظ وهو حسن عال وذكر
الصفحه ٣٧٦ : الْأَخُ
أَخُوكَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ علیهما السلام.
وَمِنْهُ عَنِ ابْنِ
أَبِي لَيْلَى
الصفحه ٣٨٤ : ابْنَ
عَمِّكَ مُبْتَلًى وَمُبْتَلًى بِهِ يَا مُحَمَّدُ قُلْ فِي كُلِّ أَوْقَاتِكَ (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٨٥ : وَسَلْمَانُ فَمَرَرْنَا بِالرَّبَذَةِ وَجَلَسْنَا إِلَى أَبِي
________________
(١) قال
ابن الأثير : يقال