الصفحه ٥٨٧ :
قومك قال أما والحسين بن علي حي فلا وقد أورد هاهنا أنه حدث مروان وعائشة وقال لهما
ما ذكرناه فيجب أن تحقق
الصفحه ٣٥٩ : وَأَخْبَرْتُهُ بِمَا كَانَ مِنْ أَمْرِ عُثْمَانَ
فَدَعَا لَهُ بِخَيْرٍ وَقَبَضَ رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم
الصفحه ٢٠٨ :
قَصَمَ عَلِيٌّ
ظَهْراً
أَبْرَمَ
عَلِيٌّ أَمْراً
هَتَكَ
الصفحه ٢٣٨ : نَعْثَلاً
قَتَلَ
________________
(١) اسم جبل بمكة.
(٢) ألب على الامر
: لزمه فلم يفارقه.
الصفحه ٣٦٦ : هَذَا الْأَمْرِ فَلَمَّا
كَانَتْ تِلْكَ اللَّيْلَةُ وَجَاءَ النَّبِيُّ صلی الله علیه وسلم أَمَرَ
الصفحه ٢٠٣ :
الصُّلْحِ وَالْكَفِّ
عَنْهُ وَالرُّجُوعِ بِقَوْمِهِمَا عَنْ حَرْبِهِ عَلَى أَنْ يُعْطِيَهُمَا
الصفحه ٢٠٩ :
ص إِلَى مَوْضِعِ السُّوقِ
الْيَوْمَ وَحَضَرَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَأَمَرَ أَنْ يُخْرَجُوا
الصفحه ٢٣٦ :
وَمَنَاسِكِي وَهَدْيِي
فَأَقِمْ عَلَى إِحْرَامِكَ وَعُدْ إِلَى جَيْشِكَ وَعَجِّلْ بِهِمْ إِلَيَّ
الصفحه ٢٥٨ : وأخذوا على أمير المؤمنين الرضا بالتحكيم وانقادوا إلى امتثال أمر الشيطان
الرجيم وهناك نجم أمر الخوارج فأسا
الصفحه ٢٨٠ : النَّاسِ بِالْأَمْرِ مِنْ
بَعْدِهِ فَأَخَذَ عَلَيْهِ شَرَائِطَ الْإِسْلَامِ وَقَالَ لَهُ مَا الَّذِي
الصفحه ٣٠٨ :
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ
صلی الله علیه وسلم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ قُلُوبَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٢٣ : عَنْ
(أُولِي الْأَمْرِ) فِي هَذِهِ الْآيَةِ
فَقَالَ كَانَ وَاللهِ عَلِيٌّ مِنْهُمْ.
قَوْلُهُ تَعَالَى
الصفحه ٣٣٥ : فَقَالَ رَسُولُ
اللهِ صلی الله علیه وسلم يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ لَتَنْتَهُنَّ عَنْ مُخَالَفَةِ
أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٣٥٧ : وَأَمَرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ رِضْوَانَ فَنَصَبَ مِنْبَرَ الْكَرَامَةِ
عَلَى بَابِ بَيْتِ الْمَعْمُورِ
الصفحه ٢٢٩ : وَأَمَّرَهُ عَلَى الْمُهَاجِرِينَ
وَأَنْفَذَهُ إِلَى بَنِي زُبَيْدٍ وَأَرْسَلَ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ فِي