الصفحه ٤٩٣ : : القدح
الصغير. تريد عليها السلام ان عليا (علیهما السلام) لو ولى الامر لم يتحل من
ولايته الا بشرب الما
الصفحه ٥٣٦ : عَرَضَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِ الْآخِرَةِ فَابْدَأْ بِهِ وَإِذَا
عَرَضَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا
الصفحه ١٣٠ :
مِنْ أَنْ أَكْذَبَ
عَلَيْهِ : وَفِي رِوَايَةٍ مِنْ أَنْ أَقُولَ عَلَيْهِ مَا لَمْ يَقُلْ وَإِذَا
الصفحه ٤٠٥ : أَسْتَخْلِفُكَ
عَلَى فَاطِمَةَ ابْنَتِي وَمُسْتَخْلِفٌ رَبِّي عَلَيْكُمَا وَأَمَرَهُ أَنْ يَبْتَاعَ
رَوَاحِلَ
الصفحه ٤٧٠ : علیه وسلم وَقَدْ عَرَفَ مَا كَانَ مِنْ أَمْرِ الدِّينَارِ
مِنْ أَيْنَ أَخَذَهُ وَأَيْنَ وَجَّهَهُ
الصفحه ٥١١ : وَصَدَّقَتْ بِمَا جَاءَ مِنَ اللهِ وَوَازَرَتْهُ عَلَى أَمْرِهِ
فَخَفَّفَ اللهُ بِذَلِكَ عَنْ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٤٦ : ءَ أَمْرِ اللهِ
لِرَامٍ رَمَى.
" وَعَنْ مُحَمَّدِ
بْنِ عُمَرَ قَالَ لَمَّا وُلِدَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ
الصفحه ١١٥ : عَلَى
وَلِيِّ اللهِ وَيَسْخَطُوا عَمَلَهُ كَمَا سَخِطَ مُوسَى أَمْرَ السَّفِينَةِ وَقَتْلَ
الْغُلَامِ
الصفحه ٢١٩ : بِهِمْ
وَتَثْبِيتِهِمْ عَلَى الْإِيمَانِ وَأَمَرَهُ أَنْ يَدِيَ الْقَتْلَى (٢) وَيُرْضِيَ أَوْلِيَاءَهُمْ
الصفحه ٥٥٢ : إِنِّي أَدْخُلُ فِي أَمْرٍ مِنْ
أَمْرِ اللهِ لَمْ أَدْخُلْ فِيهِ
من روى من أولاد الحسن بن علي بن أبي
الصفحه ٦٣ :
الهوى.
وَبِقَوْلِهِ
صلی الله علیه وسلم حِينَ تَوَجَّهَ إِلَى تَبُوكَ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ
الصفحه ٢٥٤ : عَزْمِهِ عَلَى قِتَالِ عَلِيٍّ فَإِنَّهُ
شَاوَرَ فِيهِ ثِقَاتِهِ وَأَهْلَ وُدِّهِ فَقَالُوا هَذَا أَمْرٌ
الصفحه ١٥٥ : علیهما السلام قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلی الله
علیه وسلم يَا عَلِيُّ إِنْ أَنْتَ وُلِّيتَ الْأَمْرَ
الصفحه ٢١٠ : (١) عِنْدَ مَا رَأَى تَوَجُّهَ
الْأَمْرِ عَلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلی الله علیه وسلم اكْتُبْ
يَا
الصفحه ٥٨٦ : الْحُسَيْنُ
علیهما السلام وَكَفَّنَهُ وَحَمَلَهُ عَلَى سَرِيرِهِ فَلَمْ يَشُكَّ مَرْوَانُ
وَمَنْ مَعَهُ مِنْ