الصفحه ٢٦٣ : ولا أنسب ذلك
منهم إلا إلى بله وقلة تمييز وعدم تعقل وغباوة عظيمة فإن دخول علي في أمر ما دليل على
حقية
الصفحه ٥٧ : قَالَ دَخَلْتُ مَعَ أَبِي إِلَى النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم
فَقَالَ إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا
الصفحه ٥٦٦ :
وَعَنِ الْبَرَاءِ
بْنِ عَازِبٍ قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صلی الله علیه وسلم وَاضِعاً
الْحَسَنَ
الصفحه ١٦٧ : يشاركه
فيها أحد من الصحابة قبله ولا بعده.
أقول صدقته بالخاتم في الصلاة
أمر مجمع عليه لم يتفرد به
الصفحه ٣٠٠ : براءة
وكون النبي صلی الله علیه وسلم أمر عليا
عليه السلام بتبليغها
نَقَلْتُ مِنْ مُسْنَدِ
أَحْمَدَ
الصفحه ٣١١ : اللهِ عَلِيٌّ وَأَهْلُ بَيْتِهِ.
قَوْلُهُ تَعَالَى
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٢٠ :
" قَالَ عَلِيُّ
بْنُ عِيسَى عَفَا اللهُ عَنْهُ قَدْ ذَكَرْتُ بِهَذَا الْحَدِيثِ حَدِيثاً
الصفحه ٥٧١ :
وَمَا أَخَذَ اللهُ
عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ بِالْوَفَاءِ بِمَا أَعْطَى اللهَ مِنْ نَفْسِهِ
الصفحه ٤٨٣ : .
(٥) التنسك : العبادة
قال في البحار : لان العدل امر نفساني يظهر آثاره على الجوارح.
(٦) لم الشيء : جمعه
وضمه
الصفحه ٣٦٣ : فَوَ اللهِ مَا أَغْضَبْتُهَا وَلَا أَكْرَهْتُهَا عَلَى أَمْرٍ
حَتَّى قَبَضَهَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ٩٧ : النَّبِيِّ مَنْ قَرَّ يَا عَلِيُّ اكْفِنِي
أَمْرَ هَؤُلَاءِ اكْفِنِي أَمْرَ هَؤُلَاءِ إِشَارَةً إِلَى
الصفحه ١٧٢ : وَلَيْسَتْ بِدَارِ
نُجْعَةٍ (١) هَانَتْ عَلَى رَبِّهَا
فَخَلَطَ شَرَّهَا بِخَيْرِهَا وَحُلْوَهَا بِمُرِّهَا
الصفحه ٢٧٧ : كَذَّابٌ جَرِيءٌ أَوْ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ أَمْرِهِ وَعَهْدٍ مِنْ نَبِيِّهِ
اللهُمَّ إِنِّي أُعْطِيكَ
الصفحه ٥٦٠ : السلام عَلَى بَابِ دَارِهِ جَالِسٌ فَعَرَفَ الْعَجُوزَ وَهِيَ
لَهُ مُنْكِرَةٌ فَبَعَثَ غُلَامَهُ
الصفحه ٧٠ :
إلى أن النبي صلی الله علیه وسلم أمر بسد الأبواب التي كانت إلى المسجد
ولم يترك منها مفتوحا إلا باب علي