الصفحه ٥٦٣ : الأجواد.
أقول إن الشيخ كمال الدين
رحمهالله وقف على أنجد هذا الأمر
ولم يقف على أغواره (١) وخاض في ضحاضحه
الصفحه ٣٨٣ : صلی الله
علیه وسلم إِنَّ جَبْرَئِيلَ علیهما السلام نَزَلَ عَلَيَّ وَقَالَ إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُكَ أَنْ
الصفحه ٣٨٧ :
فِي أَمْرِهِ فَلَهُ
النَّارُ وَمَنْ أَطَاعَكَ فَلَهُ الْجَنَّةُ فَأَمَرَ النَّبِيُّ صلی الله
علیه
الصفحه ٤٢٨ :
بِمَكَّةَ فَذَكَرُوا أَمْرَ النَّاسِ وَعَابُوا عَلَى وُلَاتِهِمْ ثُمَّ ذَكَرُوا
أَهْلَ النَّهْرَوَانِ
الصفحه ٢٩٧ : بَيْتِي وَأُمَّتِي مِنْ بَعْدِي فَهَذَا مَا شَهِدْتُ
مِنْ أَمْرِ عَلِيٍّ الْآنَ يَا أَبَتَاهْ فَسُبَّهُ
الصفحه ٣٣٢ : ءٍ فَاتَّبَعْتُهُ.
وَبِالْإِسْنَادِ الْمُقَدَّمِ
عَنْ سَعْدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلی الله علیه وسلم أَمَرَ بِسَدِّ
الصفحه ٤٧٥ : الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيباً حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ
الصفحه ٣٥٣ : أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ
اللهُ عَنْهُ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلی الله علیه وسلم أَمْرُهَا
الصفحه ١٩٢ : فِي أَخْذِ الْغَنَائِمِ فَقَالَ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صلی الله علیه وسلم أَمَرَ بِي أَنْ لَا أَبْرَحَ
الصفحه ٤٧٤ :
الَّتِي تَعْرُوهُ وَنَوَائِبِهِ وَأَمْرُهُمَا إِلَى مَنْ وُلِّيَ الْأَمْرَ قَالَ
فَهُمَا عَلَى ذَلِكَ
الصفحه ٢٤٥ :
مَا كَانَ فَأَرْسَلَتْ
خِمَارَهَا عَلَى وَجْهِهَا وَبَكَتْ وَقَالَتْ أَمْرٌ قُضِيَ عَلَيَّ
الصفحه ٣٣٦ : عليك وآلك قال لا ولو لم يعلما أن ذلك كان علامة
من النبي صلی الله علیه وسلم تدل على مستحق الأمر بعده ما
الصفحه ٢٢٦ : الشجاع على أعقابه ولم ينظر في الأمر وعواقبه واعلم
أنه أحق بالصحبة حين لم ير مفارقة صاحبه وتيقن أنه إذا حم
الصفحه ٣٥٨ : إِلَى
رِضْوَانَ وَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمَّا أَشْهَدَ الْمَلَائِكَةَ عَلَى تَزْوِيجِ
عَلِيٍّ مِنْ
الصفحه ١٤٤ : وأيدك بمعرفة توضح لك بطل كل أمر من حقه إلى معاوية واستمراره على بغيه
وعنقه (٢) في سبل غيه ومكابرته
الحق